الصفحه ٢٩٥ :
وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها)(٤). والصحيح : أنّها نسخت بقوله عليهالسلام : [لا وصيّة لوارث](٥). وهذا الخبر وإن كان
الصفحه ٨٥ :
ثلاث مرات حجم المخطوط الذي بين أيدينا ، ومهما كان حجم الورقة ، وإن أغفله
الباحث ، ولكن المقدر أنه
الصفحه ٧٠ : كتاب من الألفاظ المشتركة يفسّرها التركيب الذي وردت فيه. فحين يقول
الله : (ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ
الصفحه ١٢٢ : .
وقيل : هذا قسم أقسم الله به أنّ هذا الكتاب الذي أنزل على محمّد هو الكتاب الذي
عند الله ، وجوابه : (لا
الصفحه ٥٦ : كالقرآن فلا يدخل في عداد التفسير.
أما الأسلوب
الذي ينبغي أن يسير عليه المفسّر فذلك راجع لإبداعه هو
الصفحه ٣٣٩ :
واختلفوا في
هذه الأشهر ؛ فقال ابن عباس وأكثر المفسّرين : (إنّها شوّال وذو القعدة وعشر من ذي
الصفحه ٥٠٧ : ) بالنصب على خبر كان ، وأضمر اسمها ؛
تقديره : إلا أن تكون المداينة تجارة أو المبايعة تجارة. وقرأ الباقون
الصفحه ٣١٠ : البيان : النص (٢٣٣٧ و ٢٣٣٩) عن الحسن ، والنص (٢٣٣٨)
عن إبراهيم.
(٣) رواه البخاري في الصحيح : كتاب الصوم
الصفحه ٣٠٤ : البلدان.
وأما على قراءة
(يطّوّقونه) فيأوّلونه أنه الشيخ الكبير والعجوزة الكبيرة والمريض الذي لا يرجى
الصفحه ٨٢ : الباحث
إلى أن في الكتاب نقولات عن علماء بعد زمن الإمام الطبراني ، فقال : (كما أن في هذا الكتاب
نقولا عن
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوسلم : مثل الذي روي أن الرسول صلىاللهعليهوسلم قال : [الصّلاة الوسطى صلاة العصر](١). ومثل ما روي عن
الصفحه ٢٩٠ : : أنّ الملائكة بنات الله. والإقرار بالنبيّين كلهم.
فإن قيل لهم :
جعل (مَنْ) خبر (الْبِرَّ ، (الْبِرَّ
الصفحه ١٢٥ :
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ،) والذي أنزل إليه القرآن والذي أنزل من قبله
الصفحه ٤٥٩ :
روي في الخبر
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [يقول الله تعالى : لولا رجال ركّع ؛ وصبيان
الصفحه ١٢٠ : الزوائد ومنبع الفوائد : كتاب التفسير
: ج ٦ ص ٣١١ ـ ٣١٢ ؛ قال الهيثمي : «رواه الطبراني وفيه سعيد بن خالد