الصفحه ٧٠ :
وَمَؤُنَةَ ما اَخافُ مَؤُنَتَهُ وَهَمَّ ما اَخافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُنَة عَلى
نَفْسي مِنْ ذلِكَ وَاصْرِفْني
الصفحه ٤١ : الأشهر.
وأما المقام الثاني في تحقيق بقية
السند:
فأما محمد بن خالد الطيالسي فقد عدّه
الشيخ في رجاله من
الصفحه ١٤ :
وصلى من بعد ركعتين
وليكن (١) ذلك في صدر النهار
قبل أن تزول الشمس، ثم ليندب الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٣ :
فاخراً ، وكنت أنا
ممن تنعم ببركاتها ، ولهذا تراني تغيرت حالي ، وانقلبت إلى أحسن حال. فنهضت من
الصفحه ٣٨ :
كوفي) (١)
.. ولذلك فقد صححه بعض المحققين (۲) لأنه من أصحاب الصادق
عليهالسلام
، وقد وثّق الشيخ
الصفحه ٤٠ : الحسين بن عبيد الله فهو إبن
الغضائري وهو من شيوخ الإجازة ومن شيوخ النجاشي وقد وثقه إبن طاووس ، وكان كثير
الصفحه ٥٦ : قرأه من الزيارة ويلزمه
الإتيان بها؟
جـ ـ ثم تأتي المسألة الأخرى وهي
الترتيب فهل يلزم الترتيب على
الصفحه ٦٤ : فِيها.
وَلَعَنَ الله اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ وَلَعَنَ الله المُمَهِّدِينَ لَهُمْ بِالتَّمْكِينِ
مِنْ
الصفحه ٦٦ : حَلَّتْ بِفِنائِكَ (٦)
عَلَيْكَ مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً ما بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَيْلُ وَالنَّهارُ
وَلا
الصفحه ١٣ : (ره)
في كتابه الشريف مصباح المتهجد بأسانيده إلى الإمام الباقر عليهالسلام
قال : من زار الحسين بن علي
الصفحه ٣١ : محمد بن إسماعيل بن بزيع فقد نص
النجاشي على وثاقته قال: كان من صالحي هذه الطائفة وثقاتهم كثير العمل له
الصفحه ٣٤ : : (كذاب غال لا يلتفت إليه) (٥)
فهو ما صرح به ابن داود في رجاله بأنه قول إبن الغضائري ، حيث قال : (يقصد من
الصفحه ٤٥ : : (الكوفي مات
في حياة أبي عبد الله عليهالسلام).
وإستدل على وثاقته بكونه من أصحاب
الإمامين الباقر والصادق
الصفحه ٤٦ : الشيعة ، إلى أن خطر ببالنا الربوبية ، فما شعرنا
بشيء إذا نحن بأبي عبد الله واقفاً على حمار ، فلم ندر من
الصفحه ٦٥ :
الحَرْبَ
وَبِالبَرائةِ مِنْ أَشْياعِهِمْ وَأَتْباعِهِمْ. إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ
وَحَرْبٌ