الصفحه ٢١ :
ذكر بعض القضايا
التي تبين فضل
الزيارة
وقد سمعت وقرأت الكثير منها بالأسانيد
الصحيحة وروماً
الصفحه ٢٤ : كنا مع جماعة من أهل العلم في بيت أستاذي المرحوم
السيد محمد الفشاركي أعلى الله مقامه ، وعلى حين غرّه جا
الصفحه ٢٦ :
به ألف ملك يلبّون أمره. قلت : بأي عمل من الأعمال وصل إلى هذا المقام؟ ألأجل
مقامه العلمي وتدريسه
الصفحه ٣٢ :
ولكن فيه:
أولأ : إن عدم ذكر النجاشي القدح لا
يفيد أكثر من عدم القدح فيلزم أن يكون مجهولاً لا
الصفحه ٣٩ : عقبة عنه ، وروی
هو عن الإمام الباقر عليهالسلام
(٢) وهو ثقة عند من يقول
بصحة توثيقات كامل الزيارات
الصفحه ٤٢ :
عليهالسلام
على إبنه أبي الحسن موسى عليهالسلام
من شيوخ أصحاب أبي عبد الله وخاصته
وبطانته وتقاته
الصفحه ٦١ : وعلى
أصحاب الحسين» تسعاً وتسعين مرة ، كان كمن قرئه مأة مرة تامة من أولهما إلى
آخرهما) (١).
مسألة
(۱۱
الصفحه ٣٠ : الفائدة من البحث عن الطريق وذلك لأنه على فرض ضعف الطريق فإنه لا يضرّ لمثل
هذا المورد ، وذلك لأن الشيخ ينقل
الصفحه ٣٣ :
الحسين بن أبي الخطاب
، أظف إلى ذلك وقوعه في أسانيد تفسير القمي بالإضافة إلى عدّه الشيخ من أصحاب
الصفحه ٣٧ : محمد بن إسماعيل بن بزيغ عن محمد بن أيوب عن صالح بن عقبة .. فيروي
عنه بواسطة (محمد بن أیوب) .. فيلزم من
الصفحه ٥٥ : تعالى كلمتهم فألقوا رسائل
متنوعة تناولت هذا الموضوع بما يرتبط من المسائل التي يمكن تصورها وإستنباط
الصفحه ١٥ : ذلك اليوم إذا أنا زرته من قرب ودعاء أدعو به إذا لم ازره من
فقب وأومأت (٦)
من بُعد البلاد ومن (٧)
داري
الصفحه ٥٩ : : (تعاهد هذه الزيارة وأدع بهذا الدعاء من قرب أو من بعد ... إلخ).
وعليه فإن الأكمل للزائر أن يأتي بهذا
الصفحه ٦٠ :
في دعاء الزيارة فلا تتم الزيارة من دونهما وما ذكره بعض المقصرين خذلهم الله
تعالى من أن في ذيل الزيارة
الصفحه ٧٠ :
وَمَؤُنَةَ ما اَخافُ مَؤُنَتَهُ وَهَمَّ ما اَخافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُنَة عَلى
نَفْسي مِنْ ذلِكَ وَاصْرِفْني