ومهما قيل فيه فقد عبّر مجموعة من علمائنا عن الروايات التي وقع في إسنادها أنها صحيحة منهم العلّامة في المختلف (١) والشهيد في الدروس (٢).
والخلاصة فاقل ما يقال في الرجل حسنه كما هو مختار العلّامة المجلسي في الوجيزة (٣) والنتيجة إن هذا السند معتبر بقوة الحسن أو الصحيح باختلاف المباني.
__________________
(١) مختلف الشيعة / ص ٤٧٠ / الطبعة الحجرية.
(٢) الدروس / ج ٢ / ص ٣٤٥ / الطبعة الحديثة.
(٣) الوجيزة / ص ٢٨٦.