الصفحه ٨ : ، ودفع الأعداء (١).
وأشار بقوله إنها من سنخ الأحاديث
القدسية إلى ما وراه صفوان عن الإمام الصادق
الصفحه ٩ : والمعتبرة عن
المعصومين عليهمالسلام
، وقد تركت نشره إلى أن يسمح بهذا القدر
المقدر له. وصادف أن طلب مني
الصفحه ٢١ : وغيره
إلى أن صار عشّاراً في أول عمله ويقي كذلك إلى أن مات ودفن في تلك المقبرة قريباً
من المحل الذي كان
الصفحه ٢٦ : الشيخ المرحوم من النوم ،
وذهب في اليوم الثاني إلى منزل آية الله الميرزا محمد تقي الشيرازي ، وبعد أن حكى
الصفحه ٣٤ :
لا يفيد وثاقة ، بل
ولا يصلح قرينة كما صلح رجال النجاشي ، فلم يقل رجالي بأن الشيخ قد ذكر القدح ان
الصفحه ٣٩ : العامة.
والطريق الأخر لتوثيقه ما ذكره بعض
المحققين :
أ ـ إن نفس رواية سيف بن عميرة وصفوان
عنه إما
الصفحه ٦٤ : أبَا عَبْدِ اللهِ إنِّي سِلْمٌ لِمَنْ
سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ [وَوليٌ لِمَنْ والاكُم
الصفحه ٧٠ : وَالْمَنْزِلَ الرَّفيعَ وَالْوَسيلَةَ اِنّي اَنْقَلِبُ
مِنْكُما [عَنْكُما] مُنْتَظِراً لِتَنَجُّزِ الْحاجَةِ
الصفحه ١٤ :
وصلى من بعد ركعتين
وليكن (١) ذلك في صدر النهار
قبل أن تزول الشمس، ثم ليندب الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٥ : مصيبة كل نبي ورسول ووصي وصدّيق
وشهيد مات او فتل منذ خلق الله الدّنيا إلى أن تقوم الساعة.
قال صالح بن
الصفحه ٢٥ : من عادة الميرزا في تلك الأيام
أنه يقرأ في كل يوم زيارة عاشوراء في غرفته وبعد ذلك بنزل ويحضر في مجلس
الصفحه ٤١ : الذي
عبر عنه النجاشي (فقيه بالأضافة إلى
القرائن الأخرى.
وأما صفوان : فقد إحتمل بعض المحققين
أنه سند
الصفحه ٤٢ : قولويه
وقد قال إبن قولويه في مقدمة كامله إنه جمعه من (ما وقع لنا من جهة الثقات من
أصحابنا رحمهم الله
الصفحه ٤٧ :
ومهما قيل فيه فقد عبّر مجموعة من
علمائنا عن الروايات التي وقع في إسنادها أنها صحيحة منهم العلّامة
الصفحه ٦٩ : وَاَنّى
شِئْتَ اَللّـهُمَّ اشْغَلْهُ عَنّي بِفَقْر لا تَجْبُرُهُ وَبِبَلاء لا
تَسْتُرُهُ وَبِفاقَة لا