الصفحه ٥٥ : تعالى كلمتهم فألقوا رسائل
متنوعة تناولت هذا الموضوع بما يرتبط من المسائل التي يمكن تصورها وإستنباط
الصفحه ٧ : محمّدٍ وعلی آله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة
على أعدائهم ومنكري فضائلهم أجمعين من الأولين والآخرين
الصفحه ٥٩ : : (تعاهد هذه الزيارة وأدع بهذا الدعاء من قرب أو من بعد ... إلخ).
وعليه فإن الأكمل للزائر أن يأتي بهذا
الصفحه ٦٠ :
في دعاء الزيارة فلا تتم الزيارة من دونهما وما ذكره بعض المقصرين خذلهم الله
تعالى من أن في ذيل الزيارة
الصفحه ٧٠ :
وَمَؤُنَةَ ما اَخافُ مَؤُنَتَهُ وَهَمَّ ما اَخافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُنَة عَلى
نَفْسي مِنْ ذلِكَ وَاصْرِفْني
الصفحه ٩ : وسروراً وبشرى لعلي وفاطمة والحسن والحسين وإلى الأئمة من ولدك إلى يوم
القيامة فدام يا محمد سرورك وسرور علي
الصفحه ٢٣ :
فاخراً ، وكنت أنا
ممن تنعم ببركاتها ، ولهذا تراني تغيرت حالي ، وانقلبت إلى أحسن حال. فنهضت من
الصفحه ٣٨ :
كوفي) (١)
.. ولذلك فقد صححه بعض المحققين (۲) لأنه من أصحاب الصادق
عليهالسلام
، وقد وثّق الشيخ
الصفحه ٥٦ : قرأه من الزيارة ويلزمه
الإتيان بها؟
جـ ـ ثم تأتي المسألة الأخرى وهي
الترتيب فهل يلزم الترتيب على
الصفحه ٦٤ : فِيها.
وَلَعَنَ الله اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ وَلَعَنَ الله المُمَهِّدِينَ لَهُمْ بِالتَّمْكِينِ
مِنْ
الصفحه ٦٦ : حَلَّتْ بِفِنائِكَ (٦)
عَلَيْكَ مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً ما بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَيْلُ وَالنَّهارُ
وَلا
الصفحه ١٣ : (ره)
في كتابه الشريف مصباح المتهجد بأسانيده إلى الإمام الباقر عليهالسلام
قال : من زار الحسين بن علي
الصفحه ٣٤ : : (كذاب غال لا يلتفت إليه) (٥)
فهو ما صرح به ابن داود في رجاله بأنه قول إبن الغضائري ، حيث قال : (يقصد من
الصفحه ٤٥ : : (الكوفي مات
في حياة أبي عبد الله عليهالسلام).
وإستدل على وثاقته بكونه من أصحاب
الإمامين الباقر والصادق
الصفحه ٤٦ : الشيعة ، إلى أن خطر ببالنا الربوبية ، فما شعرنا
بشيء إذا نحن بأبي عبد الله واقفاً على حمار ، فلم ندر من