الصفحه ٢٠٨ : :
إنّ القرآن غير
معجز في أسلوبه. بدليل أنّه لم يخرج عمّا هو معهود عند العرب من أساليب ، وتراكيب
، ومناهج
الصفحه ٢٤٤ : . فهم ينكرون معجزة القرآن الخارقة للعادات ، ولكل ما هو سائد ، وجار ،
سواء بالنسبة للغة ، أو البيان ، أو
الصفحه ٢٨١ : معجزة شق القمر ،
التي جاء ذكرها في الأحاديث وقعت أمام جمع من المسلمين ، والمشركين «بمنى» في مكة
المكرمة
الصفحه ٢٨٩ : ، والبيان ، وفي التشريع ، والمعالجة والتكليف.
فالقرآن كلّه
معجز في بيانه ، وفي حقائقه ، وفي غيبيّاته ، وفي
الصفحه ٤٣ : هذا لا ينقض
قرآنيتهما ، وتواترهما ، ولا يرفع العلم اليقيني بقرآنية ما صح قرآنيته ؛ وليس من
شروط تواتر
الصفحه ٧٤ : توافر شروطها لتواتر القرآن في مصحف عثمان ، وليس منها
شرط أن تحرق ما عداه من مصاحف. فإن ما جاء في مصحف
الصفحه ٣٨٣ : كل الأعباء العامة للدولة ، وله أن يستفيد من خدماتها كما تملي ذلك قواعد وشروط
العقد الاجتماعي ، ولكن
الصفحه ٣٩٣ : . وهي إلهية في وجوبها ، ووقتها ، ومقاديرها ، وأنصبتها ، وأوعيتها
، وإعفاءاتها ، وشروطها ، وبقية أحكامها
الصفحه ٤٠٨ : السليمة تمكن المحاجة : إنّ الصالح يبقى صالحا إلّا إذا
انتقضت صلاحيته بفقدان بعض شروطها ، وعلى رأسها حسن
الصفحه ١٥ : عن تفوهاته! وأما آن للصليبية ، واليهودية أن تعلما أن هذا القرآن
المعجز في بيانه ، وعلومه ، وآياته
الصفحه ١٦ :
يرددون أقاويلهم ، وشبهاتهم حول القرآن معجزة رسولنا الخالدة ، ومقابل قليل من
فتات المال ، والشهرة الزائفة
الصفحه ٧١ : المتحدى به هو المتواتر. فالبسملة
لا يتحدى بها ، فهي غير معجزة ، ولا يتحقق فيها أنّها أصل لأحكام فكيف إذن
الصفحه ٩٣ : لتحدياتهم ، والمعجز لتفاهاتهم ، والمبطل لخرافاتهم وسحرهم حتى أعجزهم من
أن يكذبوه ، أو يتقولوا عليه ، وحتى
الصفحه ١١٥ : .
(الطريقة
الثانية) أن هذه الحروف من أعجب المعجزات ، والدلالات على صدق النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. وهذا
الصفحه ١٤٩ : يؤصل بالتالي حقيقة الألوهية للقرآن ، وأنه كلام الله العربي المعجز
، وفي أقصر سورة منه.
الشبهة الرابعة