الصفحه ٢٢٦ : ) النمل آية ٦٤. وهم ، وقد فقدوا الدليل والبرهان على صدق
دعواهم ، قالوا هذا سحر مبين. حيث صدق فيهم قول ربهم
الصفحه ٢٩٩ : ؛ كلما جاءتهم آية من
ربهم ، قالوا هذا سحر مبين ، ثم جحدوا بها. مصداق قول ربنا فيهم : (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
الصفحه ٣٧ : يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ) الآية ١ ـ ٢.
رابعا :
وبالنسبة للحقائق العلمية فما ورد في القرآن
الصفحه ١٢٤ : ثبت عن
ابن عباس «رضي الله عنه» الزجر عن عدّ أبي جاد ، والإشارة إلى أنّ ذلك من جملة
السحر ، وليس ذلك
الصفحه ٢١٨ : السّحر ؛ لأنّه جمع بين طرفي
الإطلاق ، والتقييد في حدّ وسط : فكان له من النثر جلاله وروعته ، ومن الشعر
الصفحه ٢٨١ : يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ) سورة القمر آية ١ ـ ٢.
ثانيا : علم طبقات الأرض :
١ ـ جاء في
الصفحه ٤١٥ : ، والذين تجاهلهم العلمانيون ، وانفرد كبيرهم الذي علمهم السحر فؤاد
زكريا الطبيب الفيلسوف بأحدهم ، وهو عمر بن
الصفحه ١٧٠ :
أولا : فكونه
هداية للجن ، والإنس : فإنّه يستحيل تحقيق هذا المقصد القرآني عن طريق الترجمة
الحرفية
الصفحه ١٠ :
حروف ، والجنة لها ثمانية أبواب ، من قال الحمد لله إيمانا ، واحتسابا ،
دخل الجنة بإذن الله من
الصفحه ٣٠ : ءت ذروة الرد الإلهي بالنفي
القاطع لقدرة الإنس ، والجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن حتى ولو اجتمعوا له. قال
الصفحه ٩١ : البعث ، والجزاء
، ومعالم الحشر ، وشواهد الحساب والعقاب ، وذكر الجنة والنار. ومن البداهة بمكان
أن يخاطب
الصفحه ١٣٦ : » بفتح الراء
وضمها.
الوجه الرابع :
الاختلاف بالنقص ، والزيادة. مثل قوله تعالى : (جَنَّاتٍ تَجْرِي
مِنْ
الصفحه ١٤٠ : جَنَّاتٍ تَجْرِي
تَحْتَهَا الْأَنْهارُ) سورة التوبة آية ١٠٠. بنقص (من) و «أعدّ لهم جنات تجري
من تحتها
الصفحه ١٧٤ : ، والعبث
لا عذر لفاعله ، والله تعالى أخبر أن ذلك مستحيل على الجن ، والإنس جميعا ، فهو
يقول : (قُلْ لَئِنِ
الصفحه ٢٠٢ : لهم بالتيئيس لهم بعدم القدرة في التحدي حتى لو كان من
في الأرض جميعا من الإنس ، والجن ظهيرا لبعضهم