الصفحه ٢٣٦ :
ثمّ يقوده عناده ثانيا إلى الادعاء بأنّه سحر يؤثر ، وبأنّه قول البشر ،
ويتم قوله هذا تحت مظلة
الصفحه ٢٨ : ١ ـ ٢ ومرة بأنهم للحق كارهون في
قوله تعالى : (أَمْ يَقُولُونَ بِهِ
جِنَّةٌ بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٣٥ : الوقت
يثبت له السحر ، ويثبت للقرآن صفات السحر ، وفي نفس الوقت ينفي عنه قول البشر.
روى الواحدي
الصفحه ٢١١ : (الجنون ، ومس الجن ـ) فسمع
سفهاء من أهل مكة يقولون : إنّ محمدا مجنون. فقال : لو أنّي رأيت الرجل ، لعل الله
الصفحه ١٤ : عليهم افتراءهم ،
ونفى عنه صفة الجنون ، ومن اصدق من الله قولا ، ومن أصدق من حديث الله نفيا. قال
تعالى
الصفحه ١٦ :
ومهاجمتهم للقرآن الكريم ، آية ربهم الخالدة. وهم وبعد أن أبطل الله
شبهاتهم حول سحر وكهنوت القرآن
الصفحه ٨٥ : حجة على المقر ـ وهذا زعيم فصحائهم ، وكبير شعرائهم ، وعالم
بيانهم ، وكبيرهم الذي علمهم السحر الوليد بن
الصفحه ٢١٢ : صدغيه
الشيب ، وجاءكم بما جاء به ، قلتم : ساحر. لا والله ، ما هو بساحر ؛ : لقد رأينا
السحرة ، ونفثهم
الصفحه ٢٣٧ : لتفنيد شبهتهم أنّهم يخلطون بين المعجزة وبين السحر ، والشعوذة.
فالمعجزة أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي
الصفحه ٢٧ : سحر يؤثر ، مصداق قوله تعالى : (قالَ الْكافِرُونَ
إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبِينٌ) سورة يونس آية ٢. وقوله
الصفحه ١٩٧ : عقولهم ، ويؤمنوا ، قالوا : إن هذا
إلّا سحر يؤثر إن هذا إلّا قول البشر. وعند ما حاولوا معارضته وفشلوا
الصفحه ٢٣٤ : السابعة :
إنّ إعجاز
القرآن من قبيل الكهانة ، والسحر ، والشعوذة. ومثل هذا لا يسمى إعجازا. ودليل ذلك
أنّه
الصفحه ٢٣٨ :
حسية ؛ فخرقت العادة ، وسلمت من المعارضة. وأين هذا بالنسبة للسحر والشعوذة
؛ فهي لم تخرق العادة
الصفحه ٢٤٢ : سيغلبونه ، ويفندون سحره ؛ لأنّهم برعوا في هذا الفن.
فقال الله تعالى على لسانهم : (قالَ أَجِئْتَنا
الصفحه ١٣ : هو إلا سحر
يؤثر ، وإن هو إلا قول بشر. مصداق قوله تعالى : (فَقالَ إِنْ هذا
إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤