الصفحه ٢٧٥ : معروفة عند الإنسان منذ أقدم العصور ،
وهي أنّه إذا ما التقى نهران في ممر مائي واحد فماء أحدهما لا يدخل (أي
الصفحه ٣٢٠ : نقضي عليكم ، إذا لم تصطلحوا معنا تاركين دينكم الجديد!!
وكان المسلمون بمكة في أضعف ، وأسوأ أحوالهم
الصفحه ٣٤١ : والخلل : وإنما أمر بالنظر كرتين ؛ لأنّ الإنسان إذا نظر في
الشيء مرة ، لا يرى عيبه ما لم ينظر إليه مرة
الصفحه ١٤٠ : هكذا في المصحف فهي
تحتمل الإفراد مثل أماناتهم ، والجمع مثل أماناتهم ؛ وذلك لأن رسمها جاء دون ألف
فهي
الصفحه ١٥٠ : ، فمن سمعه ، أمكنه أن يستدل به
في الحال. والمتشابه يحتاج إلى فكرة ونظر ليحمله على الوجه المطابق ؛ ولأن
الصفحه ١٥٨ : اجتماع الضدّين
؛ لأنّ الوقت الذي يكون فيه الفعل حسنا غير الوقت الذي يكون فيه ذلك الفعل قبيحا ،
فلم يجتمع
الصفحه ١٣١ : لفظ «مالك وملك» في الفاتحة ؛ لأن المراد في القراءتين هو الله تعالى لأنّه
مالك يوم الدين وملكه .. وكذا
الصفحه ١٨٥ :
على أنّه لا يجوز أن يقرأ بغير العربية لا مع القدرة عليه ، ولا مع العجز
عنها ؛ لأنّ ذلك يخرجه أن
الصفحه ٣٤٧ : ؛ لأن الناس يتظالمون فيما بينهم
بالشره ، والحرص المركب في أخلاقهم ؛ فلذلك احتاجوا إلى الحكام
الصفحه ٢٥ : يدعيه. ولو صحت
دعوى نسبة القرآن لنفسه ، لما عاتب نفسه ، ولما خطأ رأيه ؛ لأنّ هذا من قبيل
التناقض الذي
الصفحه ١٦٨ : اللغوي لألفاظ القرآن ، وتحيط بجميع معانيه. وذلك لأن
الترجمة النقلية الحرفية تقتضي إحلال اللغة إليها بوجوه
الصفحه ٢٥٠ : والفروض التي تسمى علمية ، فهي قابلة دائما للتغيير ،
والتعديل ، والنقض ، والإضافة ، بل قابلة لأن تنقلب رأسا
الصفحه ٣٢٤ :
النبوءة ، لم تكن أية نبوءة أبعد منها وقوعا ؛ لأن الأعوام الاثني عشر
الأولى من حكومة هرقل كانت تشي
الصفحه ٣٨٤ : أقل الناس
قدرة على الدفع.
ب ـ أنّ القدرة
التكليفية على دفع الضريبة معيار ظالم. لأنّه لا يراعي ظروف
الصفحه ٤٣ : القرآن ؛ لأنّه رأى
النبي «صلىاللهعليهوآلهوسلم» يعوذ بهما الحسن ، والحسين ، فأقام على ظنه ، ولا نقول