الصفحه ٤٤ : غاب عن قومه أربعين ليلة ثم رجع إليهم
بعد أن قيل : مات. والله ليرجعن رسول الله «صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٢ : ء مخلصا لروحها مما عرض عليه من البدع. ثم طال
الأمد على قومه ، فأصابهم ما أصاب من قبلهم من
الصفحه ١٠٤ : ؛ فسألهم عن
صومهم ، فأخبروه أن هذا يوم نجّى فيه الله تعالى موسى ، وقومه من فرعون. فأمر
الرسول
الصفحه ١٣٨ : : «المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالقرآن
العزيز» : «ظن قوم أن القراءات السبع الموجودة الآن هي التي أريدت في
الصفحه ١٣٩ : القراءات السبع. يقول أبو شامة في
كتابه : «المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالقرآن العزيز» : «ظن قوم أن
الصفحه ٢٣٣ : المسيحي بحيرا الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» كتابا هو القرآن الكريم يسفه أحلامه ، وأحلام قومه
النصارى
الصفحه ٣١٥ : ،
من أن نبيا قال لله تعالى : «لم يبق من قومي إلا أنا» (٢).
ب ـ أما
النبوءة الثانية التي وردت في
الصفحه ٣٣٧ : . منها ما دوّن في الكتب ، ومنها ما لا علم لنا به. فلكل رسول رسالة بلغها
قومه كما قال سبحانه : (كانَ
الصفحه ٣٦٢ : مُسْلِمِينَ) آية ١٢٦.
وقال تعالى في
سورة يونس ـ (وَقالَ مُوسى يا
قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ
الصفحه ٣٦٦ : من أمتي أدركته
الصلاة ، فليصل. وأحلّت لي الغنائم. وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة ، وبعثت إلى
الناس
الصفحه ٣٩٢ : المؤمنون الآيات ١ ـ ٤.
وفي الحديث
الشريف قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «ما منع قوم
الزكاة إلّا ابتلاهم
الصفحه ٤٢٨ :
والخطط القومية ، والقرارات والأحكام؟!! ولما ذا عند ما يتعلق الأمر
بالدعوة الإسلامية ، أو تطبيق
الصفحه ٤٠٨ : بهذه الصلاحية
، وإن حصروها في فترة من الفترات. واعترافهم هذا حجة عليهم ؛ لأنّ ما صلح تطبيقه ،
ولو في
الصفحه ١٧٠ : للقرآن ؛ وذلك لأنّ الكلام الرباني في مفرداته ، وتراكيبه ، وتناسقه ،
وتعبيراته ، واستعاراته ، وكناياته
الصفحه ٢١٨ :
لا عجب إذا أن
يكون أدنى الألقاب إلى القرآن في خيال العرب أنّه شعر ؛ لأنّها وجدت في توقيعه هزة
لا