الصفحه ٢٢٠ : . فهو غير معجز. بدليل أنّ محمدا كان إنسانا غير عادي ، نبيها
بين قومه ، فذا بين أقرانه ، فردا كاملا بين
الصفحه ٣٦ :
، وتنفي عنه صفة الوحي النفسي البشري.
القرآن يذكر
مدة مكث نوح ـ عليهالسلام ـ في قومه ، وهي : ألف سنة
الصفحه ٤٧ : البيان» ما نصه : «أما
الزيادة فيه ـ أي في القرآن ـ فجمع على بطلانها ، وأما النقصان فقد روي عن قوم من
الصفحه ٢٢٧ : فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) سورة الأحقاف آية ١٠.
قال
الصفحه ٢٣٥ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وهو يصلي ، ويقرأ القرآن ، فاستمع لقراءته ، وتأثر
بها. فانطلق الوليد حتى أتى مجلس قومه من بني
الصفحه ٢٣٧ : الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا
إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
الصفحه ١٨٧ : الزرقاني في كتابه مناهل العرفان : بأنّه لا داعي أبدا للتمسك بالقول
الأوّل للإمام أبي حنيفة ، فالمجتهد إذا
الصفحه ١٧٤ :
الدعاء حرام شرعا ، وأيّا كان هذا المستحيل ترجمة ، أو غير ترجمة ؛ لأنّه
ضرب من العبث ، ونوع من
الصفحه ١٨٦ : عليها. المهم ألّا يختل المعنى.
قال في «معراج
الدراية» : «إنّما جوزنا القراءة بترجمة القرآن للعاجز إذا
الصفحه ١٧ : : «هؤلاء
الموروبون الناعقون كالبوم ، الجاثمون على صدورنا كالغربان ، العاملون أنفسهم
أتلجسيس (١) القومية
الصفحه ٢٨ : أَوْ مَجْنُونٌ) سورة الذاريات آية ٥٢. وجاء الرد الإلهي بالتولي عنهم :
فإنّهم قوم طاغون ، في قوله تعالى
الصفحه ٢٩ : كَفَرُوا إِنْ هَذا
إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ) سورة الفرقان آية ٤. وجا
الصفحه ٣٠ : قريشا قوم يعتدون (١). وكان الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» قد أرسل أحد المسلمين ، وهو «نهار الرّجال
الصفحه ٣١ : أعظم من أحد ؛ فهلك القوم ، وبقيت أنا والرجال ، فكنت متخوّفا لها حتى
خرج الرجال مع مسيلمة ، فشهد له
الصفحه ٣٤ : النفسي ، وقومه
يعرفونه حق المعرفة ، والقرآن الكريم يتعدى ، ويتجاوز كل ما نسبوه إلى الرسول