الصفحه ١٢٥ : صاحب تفسير المنار يستبعد هذا التأويل ، وجعل التنبيه للرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، فهو يقول : «كان
الصفحه ١٤٥ : النصوص على حقيقتها أعجز أنصار هذه الشبهة عن تفسير كثير من
التساؤلات. فإذا كان الله تعالى يقول : (يَدُ
الصفحه ١٦٤ : به ، والصلاة به ويكون في هذه الحالة ترجمة تفسير أو
معاني ، ولا يكون بل لا يسمى قرآنا.
ثانيا : إنّ
الصفحه ١٧٨ : تفسير القرآن الكريم إلى اللغات غير العربية الأخرى. وقد
تألفت لجنة خاصة من كبار العلماء ، وأساتذة وزارة
الصفحه ١٨٢ : التفسير ، أي في
تفسير قوله تعالى : (وَلَوْ جَعَلْناهُ
قُرْآناً أَعْجَمِيًّا لَقالُوا لَوْ لا فُصِّلَتْ
الصفحه ٢٣٦ : هذا إِلَّا
قَوْلُ الْبَشَرِ) سورة المدثر ـ الآيات ٢٤ ـ ٢٥. قال الألوسي في تفسيره :
«هذا كالتأكيد
الصفحه ٢٤٩ : من مسائل علمية ، أو نظريات علمية. ولا يجوز تفسير
القرآن بما يطابق تلك المسائل العلمية المكتشفة
الصفحه ٢٨١ : ، «.. وقال
بعض المفسرين : سينشق» كما يرى صاحب التفسير «الكبير» ، ومن القائلين به الإمام
الحسن البصري ، وقد
الصفحه ٣٣٥ : تتحدى أي تفسير وضعي ؛ عقيمة حقا
المحاولات التي تسعى لإيجاد تفسير للقرآن بالاعتماد فقط على الاعتبارات
الصفحه ٣٩٨ :
، والوكيل عليه أن يلتزم بقواعد الوكالة في الإنفاق للأموال.
يقول الإمام
الرازي في تفسيره : «الفقراء عيال
الصفحه ٤٧ : ء».
وقال الطبرسي
أيضا في تفسيره «مجمع البيان» : «أما زيادة في القرآن ، فمجمع على بطلانها ، وأما
النقصان فهو
الصفحه ٤٩ :
ورود كلمة متتابعات في مصحفي ابن مسعود ، وأبي بن كعب هي من قبيل التفسير ،
والإيضاح ، والشرح ، والتفصيل
الصفحه ٥٢ : الشبهة من حيث تفسير الحديث والآية.
أولا : من حيث الحديث :
أ ـ إنّ هذا
الحديث لا يصلح حجة ، ولا يستقيم
الصفحه ٥٥ : الإمام
محمد عبده في تفسيره للاستثناء الوارد في الآية ما نصه : «ولما كان الوعد على وجه
التأييد ، واللزوم
الصفحه ٦٤ : ، وفيهما انقطاع
، واضطراب. قال العلامة الألوسي في تفسيره : «إن ذلك لم يصح عن عثمان أصلا».
ثانيا