الصفحه ٦٦ :
فهو طاعن في الإسلام ملحد في الدين ، وابن عباس بريء من ذلك القول».
ثانيا : أخرج
ابن أبي حاتم
الصفحه ٦٩ : بن كعب لكان الأمر
أهون ؛ لأنّه روي في الشواذ أنّ أبي بن كعب قرأ : مثل نور المؤمن. والذي ينبغي أن
تحمل
الصفحه ٧٥ : رواية ابن
أبي داود عن طريق الزهري ، وخاصة لما علم بكره الصحابة مخالفته لعثمان بن عفان عند
ما دعا إلى
الصفحه ٨٥ : ءة ، والشتم ، والسباب ، وفحش القول. ودليلهم على ذلك ما جاء في
بعض السور مثل : سورة ـ (تَبَّتْ يَدا أَبِي
الصفحه ١١٧ : : أب ج ح خ ع غ ف ق ك م ه وي.
الصفحه ١٢٠ : .
وقد نقل عن
الخليفة أبي بكر الصديق قوله : «في كلّ كتاب سر ، وسره في القرآن أوائل السور» (٢).
ونقل عن
الصفحه ١٢٧ : يقول
الإمام علي بن أبي طالب «كرم الله وجهه» : «إنّ لكلّ كتاب صفوة ، وصفوة هذا الكتاب
حروف التهجي
الصفحه ١٩٠ : إلى أبي إسحاق الأسفراييني من السنة ، وإلى المرتضى من الشيعة.
تفنيد هذه الشبهة :
أولا : بالنسبة
الصفحه ١٩٤ : . أخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير
قال : قتل النبي «صلىاللهعليهوآلهوسلم» يوم بدر صبرا عقبة بن أبي معيط
الصفحه ١٩٧ : فصحائهم ، وبلغائهم ، وخطبائهم ، وشعرائهم. وهكذا حال قس
بن ساعدة ، وأميّة بن أبي الصلت ،
الصفحه ٢٢٣ : النضر بن الحارث ، وعقبة بن أبي معيط إلى أحبار اليهود
بالمدينة ، فقالوا لهم : سلوهم عن محمد ، وصفوا لهم
الصفحه ٢٢٧ : نبيّ : ما أوّل أشراط الساعة؟! وما أوّل طعام
أكله أهل الجنة؟! وما بال الولد ينزع إلى أبيه ، أو إلى أمه
الصفحه ٢٣٠ : أبي حاتم من طريق حصين بن عبد الله بن مسلم الحضرمي قال : «كان لنا عبدان ،
أحدهما يقال له يسار والآخر
الصفحه ٢٣٥ : ، وأصحابه من الطعام حتى يكون لهم فضل طعام؟!
ثمّ قام مع أبي جهل حتى أتى مجلس قومه ، فقال لهم : تزعمون أن
الصفحه ٢٤٣ : . وهو رسول الله يوحى إليه. روى الإمام مسلم وغيره :
أنّه «صلىاللهعليهوآلهوسلم» أبى على عائشة ـ أم