الصفحه ٢٢٣ : النضر بن الحارث ، وعقبة بن أبي معيط إلى أحبار اليهود
بالمدينة ، فقالوا لهم : سلوهم عن محمد ، وصفوا لهم
الصفحه ٢٤٧ : بالرسول محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم». فالأوّل كان عالما ، وقائدا عسكريا ، وإداريا ،
وانتخب عام ٥٩٤ قبل
الصفحه ٣١٥ : التاريخ الإنساني بأكمله يقارب شخصية محمد».
وهو يضيف قائلا
:
«ألا .. ما أقل
ما امتلكه من الوسائل
الصفحه ٣٢٦ : . وقد حملت الكتب السماوية ،
وعلى رأسها التوراة ، والإنجيل شواهد البشرى للقرآن ، والمنزل عليه «محمد
الصفحه ٣٢٧ : الرسول محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم» في أوائل القرن الثامن عشر. وقد أعلن القس «تشارلز
فرانسيس بوتو» في
الصفحه ٣٢٨ : الخلافية ، وهي : التوحيد ، وعدم صلب المسيح ، ونبوة محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، فحسبنا باعثا على طبعه
الصفحه ٣٥٥ : بين أهل هذه الصحيفة من حدث ، أو اشتجار يخاف فساده ، فإنّ
مرده إلى الله ، وإلى محمد رسول الله
الصفحه ٤١١ : ،
وكلاهما يدور في حلقة عدم العصمة لكل منهما. وكما يقول شيخنا محمد الغزالي : «نعرف
الفرق بين الإسلام ، والفكر
الصفحه ٤١٢ : يَعْدِلُونَ) سورة الأعراف آية ١٨١.
وأيضا كما يقول
شيخنا محمد الغزالي : «يظهر أنّه لا غرابة في وجود أخطاء في
الصفحه ٤١٤ : أجلاء صحابة عمر بن الخطاب نفسه ، وهم الخلفاء الراشدون : وكما يقول دكتور محمد
حسين هيكل في كتابه «الصديق
الصفحه ١٣ : محمد ، وإنك عندنا لمصدق ، وإنما نكذب ما جئتنا به».
وهكذا رفضوا
إلّا أن يعيشوا في متاهات ضلالاتهم
الصفحه ١٨ : الوعي لدى الجماهير». وهذا متحذلق العلمانية «محمد أحمد خلف الله» يطعن في
الصفحه ٢٩ :
تقوله محمد ، وافتراه مصداق قوله تعالى : (أَمْ يَقُولُونَ
تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ) سورة الطور آية
الصفحه ٣٢ : عنكم صلاتين مما أتاكم به محمد : صلاة العشاء الآخرة ،
وصلاة الفجر. وقد ذكر الكلبي أن مشيخة بني تميم
الصفحه ٣٤ : » كان يتمتع بوحي نفسي ، وما القرآن إلا من استنباطه
العقلي ، وإدراكه الوجداني عبّر عنه محمّد بأسلوبه