الصفحه ٢٨٧ : يدفع رجلا ذائع الصيت في العالم ـ مثلك ـ أن يتوجه إلى
الكنيسة؟» وأمام هذا السؤال توقف السير جيمس لحظة
الصفحه ٦٦ : الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه
ولا من خلفه. وكيف يخفى هذا؟! حتى يبقى ثابتا بين دفتي الإمام ـ (أي
الصفحه ١٠٤ : عاشوراء صياما فلما أنزل رمضان كان من شاء صام ، ومن شاء أفطر». وأخرج
الإمام البخاري عن ابن عمر «رضي الله
الصفحه ٢٠٢ : ٨٨. قال الإمام فخر الدين الرازي : «وجه
الإعجاز : الفصاحة ، وغرابة الأسلوب ، والسلامة من العيوب». ولنا
الصفحه ٢٢٧ : الإمام
الزمخشري في الكشاف : «وجواب الشرط محذوف ، وتقديره : إن كان القرآن من عند الله ،
وكفرتم به ألستم
الصفحه ٢٧٠ : من الأستاذ نفسه :
«لقد كان
السؤال الأوّل أمامي : ما ذا أقول لهم عن الدين؟ إنّهم لا يؤمنون بالإنجيل
الصفحه ٣٤٨ : .
وكما يذكر الإمام الماوردي : فصلاح الدنيا لا يستقيم إلّا بما ينتظم أمور جملتها ،
وإلّا بما يصلح حال كل
الصفحه ٣٥٠ : علماء الإسلام على ضرورة الدولة ،
ووجوبها ، فإنهم قد اتفقوا ـ خلا الشيعة الإمامية ـ على أنها من الفروع
الصفحه ٣٥٧ :
الكتابة ، والقراءة ، والإفتاء ، وتعليم الفقه ، وإمامة الصلاة ، والآذان
... الخ. ٥ ـ وكان من عمال
الصفحه ٣٧٥ : ذلك : أن الزكاة في مفاهيمها تشبه
الضريبة ، والأفراد متساوون أمام القانون ، وتحكمهم شعارات المساواة
الصفحه ٣٩٨ :
، والوكيل عليه أن يلتزم بقواعد الوكالة في الإنفاق للأموال.
يقول الإمام
الرازي في تفسيره : «الفقراء عيال
الصفحه ٤١٨ : الإدارة ، لما تنازل عن
الإمامة له الحسن بن علي «رضي الله عنه». وهل يعقل أن يتنازل له عن الإمامة لو كان
الصفحه ٤٣٥ : ، وأحكامه ، وتطبيقاته. وأنّه الكتاب الرباني الوحيد الذي تتلاشى أمامه
بدع الضالين ، وشبهات الحاقدين ، سوا
الصفحه ١٢ : نبيّه» رواه الإمام مالك ، وأبو داود.
وقد تناسى دعاة
الشطأنة قرآن ربنا مخرجهم من فتنهم ، وفتنتهم
الصفحه ١٧ : بالفكر ، وتنكشف خططهم أمام قوة نور إعجاز القرآن. وإزاء فشل
محاولاتهم لإلغاء القرآن تراهم يستعينون ببعض