الصفحه ١٣١ : ،
وإن تعاظم ، وتفاقم ؛ ليزول منه أمر محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، ودين الإسلام. ففي الأولى : تكون
الصفحه ١٣٢ : قد يسببها تعدد أوجه القراءة أي نزول القرآن على سبعة أحرف!
__________________
(١) محمد عبد العظيم
الصفحه ١٣٩ : يلي :
أولا : الأحرف
السبعة قرآن ، وحي نزل من عند الله على محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم» للبيان
الصفحه ١٤٣ :
جهات ما دام
__________________
(١) انظر في مثل هذه الشبهة : محمد عبد العظيم الزرقاني ـ مناهل
الصفحه ١٥٠ :
محمد عبد العظيم الزرقاني على هذه الشبهة بقوله : ويمكن دفع هذه الشبهة بوجه أقرب
: وهو أنّ المحكم له مزية
الصفحه ١٥١ : ءَ
تَأْوِيلِهِ) سورة آل عمران آية ٧.
تفنيد هذه الشبهة :
وننقل هنا ما
قاله الشيخ محمد عبد العظيم الزرقاني في
الصفحه ١٥٩ : متواترة ، لعارضوا بها خاتم الأنبياء محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، ولنقل واشتهر لدى الناس.
ثالثا : إنّ
الصفحه ١٨٢ : ـ مناهل العرفان. ج ٢ ص ١٦١.
(٢) محمد الخضر حسين ـ كتاب : بلاغة القرآن ـ ص ١٥.
(٣) المجموع. ج ٣. ص ٣٧٩.
الصفحه ١٩٣ :
بسند جيد : «جاء رجال من قريش إلى النبي «صلىاللهعليهوآلهوسلم» فقالوا له : يا محمد ، تعال تمسح
الصفحه ١٩٥ : النضر بن الحارث. وهو الذي قال : إن كان ما يقوله محمد
حقا ، فأمطر علينا حجارة من السماء».
وروى البخاري
الصفحه ١٩٨ : . وما القرآن إلّا كلام بشر ، وهو محمد «صلىاللهعليهوآلهوسلم». ويتساءل أصحاب هذه الشبهة : إذا كان
الصفحه ٢٠٠ :
السابق
__________________
(١) الدكتور محمد عبد الله دراز ـ النبأ العظيم ـ ص ٩٥.
الصفحه ٢٠٣ : قصورهم البياني ، والبلاغي عن البلاغة المحمدية
كان سببا في عجزهم عن الإتيان بمثل الكلام النبوي. وهو كذلك
الصفحه ٢٠٥ : ابن امرأة من قريش تأكل القديد». وأيضا فإنّ
لشيخنا محمد عبد الله دراز كلاما مفيدا في هذا المقام ، فهو
الصفحه ٢٢٠ : بذلك
مزاجه ، ولجعل نظامه يضطرب في أذن كل سامع».
الشبهة الخامسة :
إنّ القرآن في
أسلوبه من تأليف محمد