الصفحه ٢٦٠ : «لورنس»
رئيس قسم الطب العلاجي في جامعة لندن : «أوّل ما يفقد من وظائف المخ بواسطة الكحول
هو القدرات
الصفحه ٣٠٠ : قرآنه ، قالوا أساطير الأولين. مصداق قوله تعالى : (وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا
يُؤْمِنُوا بِها حَتَّى
الصفحه ٢٢٤ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» حين نزلت عليه : «لا يستوي القاعدون من المؤمنين
والمجاهدون في سبيل الله» ، ولم يذكر «أولي الضرر
الصفحه ١٤ :
كَما
أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ) سورة الأنبياء آية ٥. ولكن الله أنكر عليهم زعمهم ،
وأبطل شبهتهم
الصفحه ٢٣٧ :
الكهنوتية ، فهو يقول : (وَلا بِقَوْلِ كاهِنٍ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ (٤٢) تَنْزِيلٌ مِنْ
رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٣٥١ : ،
والسرايا ، والبعوث قد ملأت كتب ومصادر السنة ، ومراجع التاريخ ، فإن هذا لا يعني
أنّها خلت من الكلام أو ذكر
الصفحه ٣٥٤ : «صلىاللهعليهوآلهوسلم» من المسجد منطلق عمل الرعية بدستور الإسلام ، تنظم
أوّل ما تنظم بنوده علاقة الإخلاص مع الله تعالى
الصفحه ٢٢٥ : هذا إلّا بغيا بينهم ، ومن بعد أن جاءتهم البينات على أنّه الحق
من ربهم. فكان اختلافهم هذا أوّل نقض
الصفحه ٣٥٦ : وزرائه ، ومشورته كبار الصحابة من مهاجرين ، وأنصار : كالعشرة
المهاجرين الأول ، ونقباء الأنصار الاثني عشر
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد نطق بها.
والذي في أول السور أربعة عشر حرفا منها ، وهي كلها ثمانية وعشرون حرفا إن لم تعدّ
الألف
الصفحه ٤٢٥ : (وَلْيَتَلَطَّفْ) في الفاء. قال : فأخبروني بأثلاثه؟ فإذا الثلث الأوّل ـ
رأس مائة من «براءة» ، والثلث الثاني ـ في
الصفحه ٢٢ :
على درجة من الشدة ، والوضوح ، بحيث لا يخفى على أحد ، وعلى الأخص على
فطاحل اللغة العربية. فالقرآن
الصفحه ٢٢٣ : صفته ، وأخبروهم بقوله ؛
فإنّهم أهل الكتاب الأوّل ، وعندهم ما ليس عندنا من علم الأنبياء. فخرجا حتى أتيا
الصفحه ٣٠٣ :
الحقيقة الأولى
: الإعجاز الغيبي الماضي.
الحقيقة
الثانية : الإعجاز الغيبي الحاضر.
الحقيقة
الصفحه ٢٩ : ٤. قالوا : إن هذا القرآن إلا أساطير
الأولين. مصداق قوله تعالى : (وَقالُوا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ