الصفحه ١٢٦ : ، ولا زيادة (٥).
١٠ ـ إنّها
أمارة لأهل الكتاب بأنّه سينزل كتاب على محمد أول سور منه حروف مقطعة
الصفحه ٣٢١ : بالملذات ، وعبادة الأوهام في السنين الأولى ، والأخيرة من حكومته
؛ كان يبدو كما لو كان متفرجا أبله ، استسلم
الصفحه ٨٦ :
تفنيد هذه الشبهة :
يمكننا تفنيد
هذه الشبهة من خلال أمرين اثنين :
الأول : إنّ من
التناقض
الصفحه ١٣١ :
مع امتناع جواز اجتماعهما في شيء واحد ، لكن يتفقان من وجه آخر لا يقتضي
التضاد.
فأما الأول
الصفحه ٩١ : الجيدة لأحوال
المخاطبين. وبقليل من التفكّر ، والتدبر تدرك العقول السليمة أن النزول القرآني
الأول ـ وهو
الصفحه ٢١ :
الباب الأول
شبهات حول الوحي بالقرآن ، وتفنيدها (١)
الشبهة الأولى :
إن القرآن من
تأليف محمد
الصفحه ١١٠ : تعتبر الفواتح في جانبها إلا قطرة من بحر ، أو غيضا من
فيض.
فأما الذين
آمنوا فيعلمون أن هذه الفواتح حق
الصفحه ٣٠١ : وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ
مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ
وَلا
الصفحه ٢١١ : أفواههم ، وعلى عظمته ، وإعجازه.
حتى ولو تجاهلوا ذلك. قال تعالى : (كَبُرَتْ كَلِمَةً
تَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ٣١٩ :
السفن الملكية إلى البحر ، وخرج «هرقل» في طريقه ليستقل إحدى هذه السفن إلى
منفاه الاختياري.
وفي
الصفحه ٣١٧ :
الطريق البحرية ، بسرية تامة .. حتى إن «فوكاس» لم يدر بمجيئهم إلا عند ما شاهد
الأساطيل وهي تقترب من
الصفحه ١٩ : لغط كلام كما نشاهد اليوم من سب
، وشتم ، وقدح لا مبرر لهم في كل ذلك إلّا الادعاء بحريّة الفكر والتعبير
الصفحه ١٤٤ : المادة بما هو مادي.
فالمادي هو
الذي يجب أن يتصف بشيء من هذه المتقابلات بأن تكون له جهات ست أو جهة منها
الصفحه ٦٨ :
ثانيا : قال
أبو حيان في البحر : والمتواتر هو : «وقضى» ، وهو المستفيض عن ابن عباس ، والحسن
الصفحه ٢٤ : القرآن من تأليفه فما
الذي منعه من تحويلها ـ أي القبلة ـ من أول الأمر!!.
وهذه قصة أصحاب
الكهف ، والذين