الصفحه ٤٥٥ : ء
الجواب المقدر ، تقديره : تنبّهوا ، كقولك ، «الكتاب فخذ» أي تنبّه فخذ الكتاب ،
ثمّ قدّم المفعول اصطلاحا
الصفحه ٦٤ : ، ولا يزال يدور بين أدوار أربعة فالامتداد للدّور
الأوّل ألف ألف سنة وسبعمائة ألف سنة وعشرون ألف سنة
الصفحه ٥٩ : ء إليها ، وذكر بعضهم في تاريخ صنّفه في سنة تسعمائة واحدى
وأربعين من الهجرة النّبوية انّه قد انقضى من حركة
الصفحه ٤١٧ : ودفن مع أبويه بغار أبي قبيس وكان مولده لمضي مائتي
سنة وخمس وثلاثين سنة من عمر آدم وقيل غير ذلك وكانت
الصفحه ٤٣٦ :
بن القعقاع المخزومي المدني أحد القرّاء العشرة ، تابعي مشهور ، مات بالمدينة سنة (١٣٠)
ه ، غاية النهاية
الصفحه ٤١٥ : والماء ثمّ لحدوا قبره ، وقال : هذا سنّة ولده من
بعده فكان عمره منذ خلقه الله إلى أن قبضه تسعمائة وستّا
الصفحه ٤١٦ :
كلّ شهر ، ويحجّ
في أوان الحجّ حتّى تمّ له تسعمائة سنة واثني عشر سنة ، فمرض فدعا ابنه أيوس
الصفحه ٤٦٤ : الحقّ.
ولما روي عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : «من سنّ سنّة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها
الصفحه ٤٣٨ : بن عبد الله بن احمد الاندلسي النحوي اللغوي المفسّر توفي سنة (٦٨١)
ه بمراكش.
(٢) كعب بن ماتع بن
ذي
الصفحه ٤٧٠ : عن سيبويه وصنف كتبا منها «معاني القرآن» مات سنة (٢١٥) ه
، الأعلام : ج ٣ ص ١٥٤.
(٢) الفراء : يحيى بن
الصفحه ٤٧٥ : بالرملة ، أو بيت المقدس سنة (٣٤) ه ، الأعلام : ج ٤ ص ٣٠
(٢) هو أحمد بن محمد
بن حنبل الشيباني المروني
الصفحه ٤٧٦ : التعليم فأبى حتى يأخذ عليه أجرا ، فأمّا إذا لم
يتعيّن فيجوز له أخذ الأجرة بدليل السنّة في ذلك ، وقد يتعيّن
الصفحه ٦١ : الأنبياء كلّهم باربعمائة ألف سنة وأربع
وعشرين ألف سنة (٢).
وفي الاختصاص عنهم
عليهمالسلام : أنّ الله
الصفحه ٢٦٣ : أحبط عمله الطويل
، وجهده الجهيد ، وكان قد عبد الله ستّة آلاف سنة لا يدرى أمن سني الدّينا أم من
سني
الصفحه ٣٦٦ : النّاس يجوز عليهم الكبائر والصغائر عمدا وسهوا وخطأ وهو قول الحشويّة
وكثير من أصحاب الحديث من اهل السنّة