الصفحه ٢٠٨ : الرديف.
وقال المهلب بن أبي صفرة لابنه عبد الملك
:
يا بني إنما
كانت وصية رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٢ : الله الذي
زودكم من النعم بما تعلمونه.
(أَمَدَّكُمْ
بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ)
(١٣٣)
(أَمَدَّكُمْ
الصفحه ٢٧٨ : بعدها بتأويل مصدر في محل رفع اسم «يكن» المؤخر
التقدير علم علماء .. أي معرفة علماء بني إسرائيل القرآن
الصفحه ٢٨٤ : ء المؤمنين «إلا الذين آمنوا» كحسان بن ثابت وعبد الله بن رواحة
وكعب ابن مالك وكعب بن زهير الذين كانوا من
الصفحه ٣١٤ : .. و«البسمة» من «البسم»
كما أن الابتسامة من الابتسام. قال خلف بن خليفة :
أعاتب نفسي
أن تبسمت خاليا
الصفحه ٤١٣ : شايعه
على دينه من بني إسرائيل .. وقيل : هو السامري .. من تابعيه في الدين أي إسرائيلي
.. فحذف الموصوف خبر
الصفحه ١٠٤ : الضرورة.
** سبب نزول
الآية : نزلت هذه الآية الكريمة الرابعة من سورة «الفرقان» في
النضر بن الحارث الذي
الصفحه ١٢٣ : إلى
فلان .. وقيل : إن أول من استعمل هذه الصيغة هو قس بن ساعدة الإيادي ..
وكان من حكماء العرب .. وأعقل
الصفحه ١٩٢ : بالإضافة والجملة الفعلية «أرسل معنا»
تفسيرية لا محل لها.
(بَنِي إِسْرائِيلَ)
: مفعول به منصوب
وعلامة نصبه
الصفحه ٢١٩ : يعود على الجنات والعيون
والكنوز والأموال.
(بَنِي إِسْرائِيلَ)
: مفعول به ثان
منصوب بالفعل «أورث
الصفحه ٢٢٧ : الهوة» العميقة .. وتعني أيضا
:
الفراغ بني
الجبلين .. يقال : تهاوى القوم في المهواة
:
أي سقط بعضهم
في إثر
الصفحه ٣١٥ : الزيادة التي يطابقها وصف
الحال. و«النبأ» هو الخبر الذي له شأن. و«سبأ» هو ابن يشجب بن قحطان أو ابن يعرب
بن
الصفحه ٣٣٠ : نفسه أي
يأتي بعرش بلقيس إليه ـ وقيل : هو أحد علماء الكتاب الإلهي وهو من الصلحاء واسمه
آصف بن برخيا من
الصفحه ٣٥٩ : عليكم. وقال كثير يمدح علي بن أبي طالب
ـ رضي الله عنه وكرم الله وجهه ـ يحييه ويحيي بيت أهل النبوة
الصفحه ٥٠٥ : أن جاري أساء جواري فبعت الدار. قال الصقعب بن
عمرو النهدي حين سأله النعمان : ما الداء العياء؟ قال