ماض و (نا) فاعله ، والجملة معطوفة على جملة (مكنّاهم) لا محل لها. (لَهُمْ) : جار ومجرور متعلق بمفعول ثان ل (جعلنا). (سَمْعاً) : مفعول به أوّل منصوب. (وَأَبْصاراً) : معطوف بالواو على (سمعا) منصوب. (وَأَفْئِدَةً) : معطوف بالواو على (سمعا) منصوب. (فَما) : (الفاء) عاطفة و (ما) نافية. (أَغْنى) : فعل ماض. (عَنْهُمْ) : جار ومجرور متعلق ب (أغنى). (سَمْعُهُمْ) : فاعل مرفوع و (الهاء) مضاف إليه والجملة معطوفة على جملة (جعلنا) لا محل لها. (وَلا) : (الواو) عاطفة (لا) مؤكدة للنفي السابق. (أَبْصارُهُمْ) : معطوف على (سمعهم) مرفوع و (الهاء) مضاف إليه. (وَلا أَفْئِدَتُهُمْ) : مثل (ولا أبصارهم). (مِنْ شَيْءٍ) : مجرور لفظا بمن منصوب محلا نائب عن مفعول مطلق أي (إغناء ما). (إِذْ) : ظرف للماضي مبني في محل نصب متعلق ب (أغنى). (كانُوا) : ماض ناقص و (الواو) اسمه. (يَجْحَدُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون و (الواو) فاعل ، والجملة في محل نصب خبر (كانوا) ، وهي ومتعلقاتها في محل جرّ بإضافة الظرف إليها. (بِآياتِ) : جار ومجرور متعلق ب (يجحدون). (اللهِ) : لفظ الجلالة مجرور بالإضافة. (وَحاقَ) : (الواو) عاطفة (حاق) : فعل ماض. (بِهِمْ) : جار ومجرور متعلق ب (حاق). (ما) : موصول في محل رفع فاعل والجملة معطوفة على جملة (ما أغنى ...). (كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) : مثل (كانوا .... يجحدون) والجار والمجرور (به) متعلق بالخبر (يستهزئون) ، والجملة صلة الموصول (ما) وجملة (يستهزئون) في محل نصب خبر (كانوا).
(وَلَقَدْ أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى وَصَرَّفْنَا الْآياتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (٢٧))
الإعراب (وَلَقَدْ) : (الواو) عاطفة (لقد) : (اللام) لام قسم مقدّر و (قد) للتحقيق. (أَهْلَكْنا) : ماض و (نا) فاعله ، والجملة جواب القسم المقدر ، وهو معطوف على جملة القسم في الآية السابقة. (ما) : موصولة في محل نصب مفعول به. (حَوْلَكُمْ) : ظرف منصوب متعلق بمحذوف صلة (ما) و (الكاف) مضاف إليه. (مِنَ الْقُرى) : جار ومجرور تمييز ل (ما). [أو متعلق بحال من عائد الصلة المحذوف]. (وَصَرَّفْنَا) : (الواو) عاطفة (صرفنا) : ماض و (نا) فاعله ، والجملة معطوفة على جملة جواب القسم لا محل لها. (الْآياتِ) : مفعول به منصوب بالكسرة. (لَعَلَّهُمْ) : حرف ناسخ و (الهاء) اسمه. (يَرْجِعُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون و (الواو) فاعل ، والجملة في محل رفع خبر (لعلّ) ، وهي ومتعلقاتها لا محل لها تعليلية.