الصفحه ٣٧ : : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع
مذكر سالم والنون عوض عن تنون المفرد.
(وَمِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٦٩ : من السور. يكون المعنى : أمهلني يا
ربّ ولا تعاقبني على ما أفعل إلى يوم يبعثون وفي قوله تعالى في سورة
الصفحه ٢٧١ : تعالى في سورة «البقرة» (وَلا تَنْسَوُا
الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ) أي لا تقصدوا الترك والإهمال ويقال : هذا رجل
الصفحه ٣٨٥ : وقوله تعالى في سورة «التوبة» : (وَهُمْ صاغِرُونَ) : قيل : معناه عن قهر يصيبهم وذلّ. وقيل : يعطونها
الصفحه ٧١٩ : في ذلك يعود للمعنى لا للفظ .. لأن «البصيرة» تأتي أيضا بمعنى
: البرهان .. الاستبصار وهو مثل قوله تعالى
الصفحه ١٥٢ : بالشام بعد نكبة آلها ـ أي أهلها ـ فبكت فقال : ممّ
تبكين؟ أجزعا على أهلك لما أصابهم! قالت : لا. ولكنه ما
الصفحه ٤٧٤ : .
** (لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ
أَجْمَعِينَ) : هذا القول الكريم وما قبله ورد في الآية الكريمة
السابقة. المعنى
الصفحه ٢٨١ : نزول
الآية : قوله تعالى : (وَلا تَطْرُدِ
الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِ) أي لا
الصفحه ٢٨٨ : باب «ردّ» ومنه
قوله تعالى في سورة «الكهف» : (فَارْتَدَّا عَلى
آثارِهِما قَصَصاً) ويقال : اقتصّ أثره
الصفحه ٤٦٨ :
الغين أيضا أي من باب : طرب .. أو تعب ـ بمعنى : ذلّ وهان فهو صاغر وقوله تعالى في
سورة «التوبة» : «وهم
الصفحه ١٨٠ : محل جر صفة لأشياء في قوله تعالى في الآية الكريمة السابقة .. «لا
تسألوا عن أشياء» أو في محل نصب صفة
الصفحه ٦١ : وكلنا أولاد آدم ودليله على ذلك قوله تعالى : «من
أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل ..».
(إِنِّي أُرِيدُ
الصفحه ١٢٥ : ء» التقدير : ساء عملهم. وفي القول معنى التعجب .. أي ما
أسوأ عملهم.
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
الصفحه ٤٥٥ : » أيضا : الاسم من «الاعتراف» وإذا قيل : العرف
هو عرف الفرس فقد استعير في قوله تعالى في سورة «المرسلات
الصفحه ٥٥١ : «أنجيناه» أي أنجينا الذين
كانوا معه.
(مَعَهُ بِرَحْمَةٍ
مِنَّا) : ظرف مكان منصوب على الظرفية متعلق بفعل