الصفحه ٤٢ : . أصله : قول .. حذفت
الواو للوصل ـ التقاء الساكنين.
(فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ
اللهِ شَيْئاً)
: الجملة في
الصفحه ٤٦ : ءٍ قَدِيرٌ)
(١٩)
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ) : هذا القول الكريم أعرب في
الصفحه ٥٨ : محل لها.
والجملة مع القسم المحذوف في محل نصب مفعول به بقال ـ مقول القول ـ التقدير :
والله لأقتلنّك
الصفحه ١١٣ : وحذفت واوه ـ أصله : قول ـ تخفيفا
ولالتقاء الساكنين والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت.
(هَلْ
الصفحه ١٢١ : «المفسدين» عوض عن التنوين والحركة في المفرد.
** (يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ) : هذا القول كناية عن البخل
الصفحه ١٢٢ : القول : الأمر بيد فلان : أي الأمر في تصرفه .. ويده عليه : أي سلطانه عليه.
و «اليد» تعني النعمة والإحسان
الصفحه ١٢٧ :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ) : فعل أمر مبني على السكون .. أصله : قول. وحذفت الواو
تخفيفا ولالتقا
الصفحه ١٢٨ : القول الكريم أعرب في الآية الكريمة الرابعة
والستين.
(فَلا تَأْسَ) : الفاء استئنافية. لا : ناهية جازمة
الصفحه ١٣٤ : محل نصب مفعول به ـ مقول القول ـ أي
زعموا.
(إِنَّ اللهَ هُوَ
الْمَسِيحُ) : حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل
الصفحه ١٣٧ : الأصل أو بمعنى : الشخص. والكلمة أعجمية .. أي غير عربية .. والقول الكريم في
الآية الكريمة «ثالث ثلاثة
الصفحه ١٤٠ : السكون وأصله : قول .. حذفت واوه
تخفيفا ولالتقاء الساكنين والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت
الصفحه ١٤١ : السكون والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت. وحذفت واوه ـ أصله :
قول ـ تخفيفا ولالتقاء الساكنين.
(يا
الصفحه ١٥٢ :
** (تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الدَّمْعِ) : هذا القول الكريم أبلغ من القول : تفيض دمعا لأنه
الصفحه ١٥٨ : مصدر القول : رزقه الله يرزقه رزقا ـ بكسر الراء ـ هذا ما ذكره
الجوهريّ. وقال الأزهريّ : يقال : رزق الله
الصفحه ١٧٧ : مستتر فيه وجوبا تقديره أنت. وأصله : قول .. حذفت
الواو تخفيفا ولالتقاء الساكنين.
(لا يَسْتَوِي