الصفحه ٢٥٤ : لا محل لها من الإعراب.
(يا حَسْرَتَنا) : الجملة وما بعدها : في محل نصب مفعول به ـ مقول القول
ـ يا
الصفحه ٢٦١ : ـ مقول القول ـ
لو لا : حرف عرض لا عمل له. نزّل : فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح. عليه :
جار ومجرور
الصفحه ٢٦٧ : بالنسبة إلى «أرأيت» فهي أيضا بمعنى : أخبر ففي قوله تعالى في
سورة «مريم» «أفرأيت الذي كفر بآياتنا» يكون
الصفحه ٢٧١ : الفيّوميّ ـ أحدهما
ترك الشيء على ذهول وغفلة وذلك خلاف ـ ضد الذكر له. والثاني : الترك على تعمّد
وعليه قوله
الصفحه ٢٧٤ :
الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ)
(٤٧)
(قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللهِ) : هذا القول الكريم أعرب في
الصفحه ٢٨٠ : الشمس هذا
أصله ثم كثر حتى استعمل في الذهاب والانطلاق أيّ وقت كان ومنه قوله ـ عليه الصلاة
والسلام
الصفحه ٢٨٥ : ضمير مستتر فيه وجوبا
تقديره أنا. أصله : قول. حذفت الواو تخفيفا ولالتقاء الساكنين.
الصفحه ٢٩٣ : الْغَيْبِ) : هذا القول الكريم ورد في الآية الكريمة السابقة والمعنى
كما جاء في التفسير : وعند الله تعالى
الصفحه ٢٩٦ : «تضرعا» وتعرب مثلها بمعنى : معلنين ومسرّين.
(لَئِنْ أَنْجانا) : الجملة في محل نصب مفعول به ـ مقول القول
الصفحه ٣٠٣ : ء. يقال : خاص الرجل في الأمر : أي دخل فيه ومنه القول أي مثله : خاض
في الباطل ويقال : خاض الرجل الماء يخوضه
الصفحه ٣١٣ : آلِهَةً) : الجملة في محل نصب مفعول به ـ مقول القول ـ الألف ألف
إنكار وتعجب بلفظ استفهام. أي يا أبت أتتخذ
الصفحه ٣١٨ : ) : الإشارة إلى «الشمس» ولم يقل : هذه ربّي لأنه اسم
مؤنث بدليل قوله : بازغة. والسبب في عدم تأنيث «هذا» لأنه
الصفحه ٣٢٠ : «تحاجونّي
في الله» في محل نصب مفعول به ـ مقول القول ـ.
(وَقَدْ هَدانِ)
: الواو حالية
والجملة الفعلية في
الصفحه ٣٢٣ : . التقدير : إن كنتم تعلمون أنّ من
خاف الله آمن.
** (أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ) : هذا القول الكريم ورد في الآية
الصفحه ٣٢٨ : أخ إبراهيم. وقوله تعالى «وكلّا فضلنا على العالمين» تقديره
ومعناه : وكلّ واحد من هؤلاء الأنبيا