الصفحه ٢٧٩ : تَعْبُدُونَ) أي : توجدون عبادته في وقت من الأوقات (مِنْ دُونِ اللهِ) أي : الملك الأعظم (كَفَرْنا بِكُمْ) أي
الصفحه ٣٢٨ : يستدرك أبدا (وَمَنْ يُؤْمِنْ) أي : يوقع الإيمان ويجدده على سبيل الاستمرار (بِاللهِ) أي : الملك الأعظم
الصفحه ٢١٢ : (بِاللهِ) أي : الملك الأعظم الذي لا مثل له (وَرَسُولِهِ) الذي عظمته من عظمته ، ونزل في غزوة العسرة وهي غزوة
الصفحه ٢٢٦ : : (إِلَّا ابْتِغاءَ
رِضْوانِ اللهِ) أي : الملك الأعظم استثناء منقطع ، أي : ولكنهم
ابتدعوها ابتغاء رضوان الله
الصفحه ٣١٨ : يَغْفِرَ اللهُ) أي : الملك الأعظم (لَهُمْ) لرسوخهم في الكفر (إِنَّ اللهَ) أي : الذي له كمال الصفات (لا
الصفحه ٣٢٦ : .
ونبه بقوله
تعالى : (وَاسْتَغْنَى اللهُ) أي : الملك الأعظم الذي لا أمر لأحد معه على أن هذا
إنما هو
الصفحه ٥٠٩ : .
ولما كان فعلهم
هذا خالصا لله تعالى سبب عنه جزاءهم فقال تعالى : (فَوَقاهُمُ اللهُ) أي : الملك الأعظم
الصفحه ٢٩٧ : (فِي سَبِيلِ اللهِ) أي : الملك الأعظم الذي لا أمر لغيره (بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ) وقدم الأموال
الصفحه ٤٦٦ : عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢٠
الصفحه ٤٤ : .
ثالثها : أنه متعلق بقوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ) أي : الملك الأعظم (الَّذِينَ آمَنُوا) لأنّ الكفار إذا
الصفحه ٢٢١ : مغفرة (مِنَ اللهِ) أي : الملك الأعظم (وَرِضْوانٌ) أي : في جنة عالية تفضلا منه تعالى ورحمة ، وقوله تعالى
الصفحه ٣٦٢ : (الْأَنْهارُ) فهي لا تزال ريا ، وقوله تعالى : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ) أي : الملك الأعظم (النَّبِيَ) أي : الذي
الصفحه ٦٢٥ : عند مسها بالأذى. وزاد في التعظيم بإعادة الجلالة (ناقَةَ اللهِ ،) أي : الملك الأعظم الذي له الأمر كله
الصفحه ٦٤٦ : اللهُ) أي : الملك الأعظم على ما له من صفات الكمال (بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) أي : بأقضى القاضين. وعيد
الصفحه ٣٥٥ :
وقوله تعالى : (إِنْ تَتُوبا إِلَى اللهِ) أي : الملك الأعظم شرط ، وفي جوابه وجهان : أحدهما : قوله