الصفحه ٦٣ : قدم الأموال
لقلتها عند العرب (فِي سَبِيلِ اللهِ) أي : طريق الملك الأعظم بقتال الكفار وغيره من سائر
الصفحه ٢٥٤ : : (مِنَ اللهِ) أي : الملك الأعظم الذي لا عز إلا له (فَأَتاهُمُ اللهُ) أي : جاءهم الملك الأعظم الذي لا
الصفحه ٤٧٢ : (يَبْتَغُونَ) أي : يطلبون طلبا شديدا (مِنْ فَضْلِ اللهِ) أي : بعض ما أوجده الملك الأعظم لعباده بالتجارة وغيرها
الصفحه ٥٨ : اللهَ) أي : اجعلوا بينكم وبين الملك الأعظم وقاية بطاعته
معطوف على ما تقدّم من الأوامر والنواهي أي
الصفحه ٦ : ءُ اللهُ) أي : الملك الأعظم الذي له جميع الكمال (لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ) أي : بنفسه من غير أحد انتصارا عظيما
الصفحه ٢٥ : مجرى الشرّ الذي هو نقيض الخير (وَغَضِبَ اللهُ) أي : الملك الأعظم بما له من صفات الجلال والجمال
فاستعلى
الصفحه ٣٤٧ : هذه الدار بقوله تعالى : (أَعَدَّ اللهُ) أي : الملك الأعظم (لَهُمْ) بعد الموت وبعد البعث (عَذاباً
الصفحه ٤٩٠ : : في وقت من الأوقات (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) أي : الملك الأعظم الذي لا أمر لأحد معه ذكرهم أو
مشيئتهم
الصفحه ٢٦١ : عليه سبحانه لأحد شيء بقوله تعالى : (فَضْلاً مِنَ اللهِ) أي : الملك الأعظم الذي لا كفء له ، لأنه المختص
الصفحه ٢١ : الفتح.
واختلف قول
المفسرين في معنى اللام في قوله تعالى : (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللهُ) أي : الملك الأعظم
الصفحه ١٢٣ : ثقيف والعزى شجرة لغسان وهما أعظم أصنامهم ، اشتقوا لهما اسمين من
أسماء الله تعالى فقالوا من الله اللات
الصفحه ٢٣٦ : (يَبْعَثُهُمُ اللهُ) أي : الملك الأعظم (جَمِيعاً) أي : حال كونهم مجتمعين ، الكافرين المصرّح بهم
والمؤمنين المشار
الصفحه ٣٢ :
ولأعدائكم بالهلاك على أيديكم ليثيبكم عليه.
(وَعَدَكُمُ اللهُ) أي : الملك الأعظم (مَغانِمَ) وحقق معناها
الصفحه ٥٠ : شرف (رَسُولَ اللهِ) أي : الملك الأعظم المتصف بالجلال والإكرام فلا تقولوا
الباطل فإنّ الله يخبره
الصفحه ٢٥٠ : ) أي : الملك الأعظم (عَنْهُمْ) لأنّ ذلك لا يتم إلا برضا مالكها الذي له الملك كله (وَرَضُوا عَنْهُ) أي