الصفحه ٣٤٨ :
وقرأ نافع وابن
عامر ندخله بالنون ، والباقون بالياء التحتيه. (خالِدِينَ فِيها) وأكد معنى الخلود
الصفحه ٢٤٦ : : (وَأَطِيعُوا اللهَ) أي : الذي له الكمال كله (وَرَسُولَهُ) أي : الذي عظمته من عظمته في سائر ما يأمرانكم به
الصفحه ٢٥١ : فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ (٢)
وَلَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي
الصفحه ٣٦٤ : امْرَأَتَ
فِرْعَوْنَ) واسمها آسية وهي بنت مزاحم آمنت وعملت صالحا فلم تضرّها
الوصلة بالكافر بالزوجية التي هي
الصفحه ٥ : ، فخرج إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : ما عندك يا ثمامة؟ فقال عندي خير يا محمد إن
تقتلني تقتل ذا
الصفحه ٢٨١ :
وقوله تعالى : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ) أي : يا أمّة محمد جواب قسم مقدّر (فِيهِمْ) أي : إبراهيم ومن
الصفحه ٣٤٢ : والمتوفى عنها زوجها ، قال أبي بن كعب : يا رسول الله إن
ناسا يقولون قد بقي من النساء من لم يذكر فيهن شي
الصفحه ٦ :
إله إلا الله وأنّ محمدا رسول الله والله ما كان على وجه الأرض وجه أبغض
إليّ من وجهك فقد أصبح وجهك
الصفحه ١٨ :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) أي : أقرّوا بألسنتهم (أَطِيعُوا اللهَ) أي : الملك الأعظم تصديقا
الصفحه ٦٢ :
صلىاللهعليهوسلم رجلا منهم لم يعطه وهو أعجبهم إليّ فقمت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٣ : إن
شئت لم تعبد بعد اليوم أبدا ، فأخذ أبو بكر بيده وقال : حسبك يا رسول الله فقد
ألححت على ربك وهو في
الصفحه ٢٩٤ : الفعل ، فإذا وقعت صلات لم تتضمن معنى فعل فمن
أين تعمل.
وعن كعب : أن
الحواريين قالوا لعيسى : يا رسول
الصفحه ٣٣٥ : بن الخطاب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم طلق حفصة ثم راجعها ، وعن أنس قال : طلق رسول الله
الصفحه ٣٥٥ : الواجب في مخالفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حب ما يحب وكراهة ما يكره. وصغت : مالت وزاغت عن
الحق
الصفحه ٥٦٨ : ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقرأها عليهم وقال : «خمس بخمس» قيل : يا رسول الله ما
خمس؟ قال : «ما