الصفحه ٦٩٦ : أحدهما من ذهب والآخر من ورق» (١). وعن أبي هريرة أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «يرد عليّ يوم
الصفحه ٣٠ : .
فلما أنزلت هذه
الآية ، قال أهل الزمانة كيف بنا يا رسول الله فأنزل الله عزوجل : (لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى
الصفحه ٣٥ : صدنا عنه قاتلناه فقال أبو بكر يا رسول الله إنما جئت
عامدا لهذا البيت لا نريد قتال أحد ولا حربا فتوجه له
الصفحه ١٢٠ : : ٣٤]. ومن حدّثك أنه كتم شيئا مما أنزل الله تعالى فقد كذب ، ثم
قرأت (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
الصفحه ١٩٢ : : أقبل
أعرابي يوما فقال : يا رسول الله لقد ذكر الله تعالى في القرآن شجرة مؤذية ، وما
كنت أرى في الجنة
الصفحه ٣٥٩ :
أمهات المؤمنين؟ أجيب : بأنه إذا طلقهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعصيانهن وإيذائهن إياه كان
الصفحه ٤٤٠ : بالإرسال (الرَّحِيمِ) الذي خص من بين أهل الدعوة من شاء بمحاسن الأعمال.
ولما كان نوح عليهالسلام أوّل رسول
الصفحه ٤٧٧ : جرّ إزاره خيلاء لم ينظر الله إليه يوم
القيامة» (٣). قال أبو بكر رضي الله عنه : يا رسول الله إنّ أحد
الصفحه ٦٥٠ : رضي الله عنهما لما نزلت هذه الآية وسمع بها
المشركون أتاه أبو جهل ، فقال : يا محمد أتزعم أنّ من استغنى
الصفحه ١٩٤ : الحسن رضى الله عنه قال : أتت عجوز النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله ادع الله تعالى أن
الصفحه ٢٢٣ :
قالوا : ولا أنت يا رسول الله قال : ولا أنا إلا أن يتغمدني الله بفضل
رحمته» (١). ولا ينافي ذلك
الصفحه ٢٤٩ : المبارزة وقال : دعني يا رسول الله أكن في الرعلة
الأولى فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : متعنا بنفسك
الصفحه ٢٩٧ : احل
الله لكم ، ومن سنتي أنام وأقوم وأفطر وأصوم فمن رغب عن سنتي فليس مني ، فقال
عثمان : والله لوددت يا
الصفحه ٣٣٠ : الرَّسُولَ) أي : هونوا على أنفسكم المصائب واشتغلوا بطاعة الله
تعالى ، واعملوا بكتابه وأطيعوا الرسول في العمل
الصفحه ٣٦٢ : مذهب أهل السنة والجماعة ، وقد قال صلىاللهعليهوسلم : «يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب إليه في