الصفحه ٢٦ : إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فإنه فسر (وَتُسَبِّحُوهُ) بقوله ينزهوه عن كل وخيمة بإخلاف الوعد بدخول
الصفحه ٣٣ : أبكي فقلت : يا رسول الله بطل عمل عامر. فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : من قال ذلك قلت ناس من أصحابك
الصفحه ٢٦٣ : فقال : أنا يا رسول الله فانطلق به
إلى رحله فقال : لامرأته هل عندك شيء ؛ قالت : لا إلا قوت صبياني ، قال
الصفحه ٢٧٦ :
بلتعة.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ تُلْقُونَ
الصفحه ٣٠٥ : بقيتم لفعلتموه ليجازيكم.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ
الصفحه ٧١٧ : دعا ربه ثم قال : أشعرت أنّ الله أفتاني فيما استفتيته فيه ، فقالت
عائشة رضي الله عنها : وما ذاك يا رسول
الصفحه ٥٨ : : «لما عرج بي مررت بقوم لهم أظافير من نحاس يخمشون وجوههم
ولحومهم فقلت : من هؤلاء يا جبريل قال : هؤلا
الصفحه ٤٥٩ :
ومن أمثالهم (١) :
أوردها سعد
وسعد مشتمل
ما هكذا تورد
يا سعد الإبل
الصفحه ٦٤٨ : ، فقال له ورقة : يا
ابن أخي ماذا ترى فأخبره رسول الله صلىاللهعليهوسلم خبر ما رأى ، فقال له ورقة : هذا
الصفحه ١٩٥ : : (ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ
مِنَ الْآخِرِينَ) بكى عمر وقال : يا نبيّ الله آمنا برسول الله وصدقناه
الصفحه ٢٤١ : عما يكون سببا للتباغض والتنافر أمرهم الآن بما يصير سببا لزيادة المحبة
والمودّة بقوله تعالى : (يا
الصفحه ٢٤٤ : أنهم
يناجون أنّ جموعا اجتمعت للقتال فنزلت (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ) أي
الصفحه ٤٧٢ : قال : «أيكم ماله أحب إليه من مال وارثه؟ قالوا : يا
رسول الله ما منا من أحد إلا ماله أحب إليه من مال
الصفحه ٢٤٠ :
تعالى بقوله : (آمَنُوا) المنافقين آمنوا بلسانهم ، وقال عطاء : يريد الذين
آمنوا بزعمهم ، وقيل : يا
الصفحه ٢٩٥ : رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (٩) يا