الصفحه ٤٢٢ : مقداره خمسين ألف سنة فما أطول هذا اليوم؟
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : والذي نفسي بيده ليخفف على
الصفحه ٤٢٩ : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبذلوا في مرضاته الأنفس والأموال (وَما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ) أي : لا
الصفحه ٤٣٦ : ذكرتا كنيسة رأينها بأرض الحبشة تسمى مارية فيها تصاوير
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال رسول الله
الصفحه ٤٤٢ : يعرفوا بذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث إلى الجنّ كما بعث إلى الإنس. ثانيها : أن تعلم
قريش أنّ
الصفحه ٤٤٥ : فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم منعت الشياطين ورموا بالشهب ، قال الزمخشري : والصحيح
أنه كان قبل البعث
الصفحه ٤٤٦ : أمرها حين بعث النبي صلىاللهعليهوسلم. وروى الزهري عن علي بن الحسين عن ابن عباس قال : «بينا
رسول الله
الصفحه ٤٦٥ : في مصالحك وربك أعظم
العظماء وهو يأمرك بأن تكلمه
__________________
(١) هو من حديث رسول الله
الصفحه ٤٦٦ : (١٥) فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ أَخْذاً
وَبِيلاً (١٦) فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ
الصفحه ٤٧١ : المقنطرين» (١) خرجه أبو داود والطيالسي. وروى أنس بن مالك قال : سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من
الصفحه ٤٨٤ : جعل
الرسول إلى البشر من جنسهم ليكون له رأفة ورحمة بهم.
فإن قيل : ثبت
في الأخبار أنّ الملائكة مخلوقون
الصفحه ٥١٦ : : متفرّقا آية بعد آية ولم ينزل جملة
واحدة.
قال الرازي :
والمقصود من هذه الآية تثبيت الرسول
الصفحه ٥٢٧ :
استكبارهم ، وأن يكون بمعنى اركعوا في الصلاة إذ روي أنها نزلت في ثقيف حين
أمرهم رسول الله
الصفحه ٥٢٩ : بينهم فيقولون : ماذا جاء به محمد ، ويسألون الرسول
والمؤمنين عنه استهزاء ، وقيل : الضمير للمسلمين
الصفحه ٥٣٢ : العبد عند أوّلها عن
شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، فإن جاء بها تامّة جاز إلى الثاني
الصفحه ٥٤٩ : معاودة مثله. فإن قيل : ما فعله
ابن أمّ مكتوم كان يستحق عليه التأديب والزجر ، فكيف عاتب الله تعالى رسوله