الصفحه ١١٣ : لَهُ الْبَناتُ) أي : بزعمكم (وَلَكُمُ الْبَنُونَ) أي : خاصة لتكونوا أقوى منه فتكذبوا رسوله
الصفحه ١١٨ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم في صورة الآدميين كما كان يأتي الأنبياء عليهم الصلاة
والسلام قبله ، فسأله رسول
الصفحه ١٢٩ : السرقة ، وكتمان الشهادة بلا عذر ، وضرب المسلم بغير حق ، وقطع الرحم
والكذب على رسول الله
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم (نَذِيرٌ) أي : محذر بليغ التحذير (مِنَ النُّذُرِ
الْأُولى) أي : من جنسهم أي رسول كالرسل قبله أرسل
الصفحه ١٣٩ :
النجم قال : فسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسجد من خلفه إلا رجلا شيخا من قريش أخذ كفا من حصا أو
تراب
الصفحه ١٥١ : بالإنذار
لأي رسول كان ، وكان استئناف كل قصة منبها على أنها أهل على حدتها لأن يتعظ بها.
(وَلَقَدْ
الصفحه ١٦٣ : والزائد لبيان التأكيد. وروى جابر بن عبد الله قال : «قرأ
علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم سورة الرحمن حتى
الصفحه ١٨٢ : الولي
رفرف به أي طار به حيثما يريد كالمرجاح. وروي في حديث المعراج أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما
الصفحه ١٩٦ : » (١). وعن عبد الله بن مسعود قال : كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قبة نحوا من أربعين فقال : «أترضون
الصفحه ٢٠٦ : مسلم عن ابن عباس قال : «مطر الناس على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٢ : (بِاللهِ) أي : الملك الأعظم الذي لا مثل له (وَرَسُولِهِ) الذي عظمته من عظمته ، ونزل في غزوة العسرة وهي غزوة
الصفحه ٢١٣ : الأعلى ، أي
: الذي له الملك كله والأمر كله خطاب للكفار ، أي : لا مانع لكم بعد سماعكم ما ذكر
(وَالرَّسُولُ
الصفحه ٢٢٩ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول وهو قائم على المنبر : «إنما بقاؤكم فيمن سلف
قبلكم من الأمم كما
الصفحه ٢٤٢ : فقال ابن عباس : هو أجل رسول الله صلىاللهعليهوسلم أعلمه الله إياه فقال عمر ما أعلم منها إلا ما تعلم
الصفحه ٢٤٥ : : «لما نزلت دعاني رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : ما تقول في دينار؟ قلت : لا يطيقونه ، قال : كم؟
قلت