الصفحه ٤ : الحث على طلب العلم في كتاب الله وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم والعمل بها.
ولما بين تعالى
أنّ الذين
الصفحه ٧ :
اللهَ) أي : دينه ورسوله صلىاللهعليهوسلم (يَنْصُرْكُمْ) أي : على عدوّكم فإنه الناصر لا غيره
الصفحه ١٣ : ) بمعنى الباء أي فأولى بهم طاعة الله ورسوله ، وقول
معروف بالإجابة أولى بهم ، وهذا قول ابن عباس في رواية
الصفحه ٣٨ :
وقوله تعالى (وَالْهَدْيَ) معطوف على كم من صدوكم أي وصدوا الهدي وهو البدن التي
ساقها رسول الله
الصفحه ٦٣ : وفعلهم أنهم مؤمنون.
ولما نزل هاتان
الآيتان أتت الأعراب رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحلفون بالله أنهم
الصفحه ٧١ : فاكهة وقوت.
وقوله تعالى : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ) الآية فيه تسلية للرسول صلىاللهعليهوسلم وتنبيه بأنّ
الصفحه ٧٢ : عن ضبطها فنحن
نعلم أن قلوبهم عالمة بقدرتنا على أكمل ما نريد وبصحة القرآن وإعجازه وصدق الرسول
به
الصفحه ٧٣ : أي رقيبان عتيدان. روى أبو أمامة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «كاتب الحسنات على يمين الرجل
الصفحه ٧٨ : المتكلمين أنه لا يتكلم في تأويلها بل نفوّض بأنها حق
على ما أراد الله ورسوله ونجريها على ظاهرها أولها معنّى
الصفحه ٨٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ينزل الله إلى السماء كل ليلة حتى يبقى ثلث
الليل فيقول أنا الملك أنا
الصفحه ٩٥ : نَذِيرٌ
مُبِينٌ (٥١) كَذلِكَ ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ
قالُوا ساحِرٌ أَوْ
الصفحه ٩٦ : عليه من تكذيب الرسول ودعوى الربوبية
وغير ذلك.
ثم ذكر تعالى
قصصا أخر تسلية لنبينا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٩ : ، لأنّ ما
من رسول إلا وآمن به قوم أجيب : بأنّ ذلك ليس بعام فإنه لم يقل إلا قالوا كلهم
وإنما قال إلا قالوا
الصفحه ١٠٤ : (وَالْبَحْرِ
الْمَسْجُورِ ،) وعن ابن عمر أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يركبن البحر رجل إلا غازيا
الصفحه ١٠٥ : : قدمت المدينة لأكلم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في أسارى بدر فدفعت إليه وهو يصلي بأصحابه المغرب وصوته