الصفحه ٥٦٩ : ،
والعساقل ضرب منها ، وأصله : عساقيل لأنّ واحدها عسقول كعصفور فحذفت الياء للضرورة
، وبنات أوبر ضرب من الكمأة
الصفحه ٥٨٢ : على العبد إلا ينادى فيه يا ابن
آدم أنا خلق جديد ، وأنا فيما تعمل عليك شاهد ، فاعمل فيّ خيرا أشهد لك به
الصفحه ٥٨٤ : قيل له : اقتحم ، قال : ففعلوا حتى جاءت امرأة معها صبي
لها فتقاعست أن تقع فيها ، فقال الصبي : يا أمّاه
الصفحه ٥٨٨ : تعالى لا يجب عليه شيء لأنها دالة على أنه
يفعل ما يريد.
(هَلْ) أي : قد (أَتاكَ) أي : يا أشرف الرسل
الصفحه ٥٩٤ :
الْكافِرِينَ) أي : فمهل يا أشرف الخلق هؤلاء البعداء ، ولا تستعجل
بالانتقام ولا بالدعاء عليهم
الصفحه ٥٩٧ : المستقبل إلا مع هذه
الكلمة ، فأنت وأمّتك يا أشرف الخلق أولى بها.
ثانيها : قال
الفرّاء : إنه تعالى ما شا
الصفحه ٦٠٢ : سبحانه
وتعالى : (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
الْغاشِيَةِ) فيه وجهان : أحدهما : أنّ هل بمعنى قد ، أي : قد جاءك
يا
الصفحه ٦٠٤ :
كثير وأبو عمرو بالياء التحتية مضمومة لاغية بالرفع لقيامها مقام الفاعل ،
والباقون بالتاء الفوقية مفتوحة
الصفحه ٦٠٦ : لرسوله صلىاللهعليهوسلم : (فَذَكِّرْ ،) أي : بنعم الله تعالى ودلائل توحيده وعظهم بذلك وخوّفهم
يا أشرف
الصفحه ٦١٣ : ) نافع بإثبات الياء فيهما وصلا لا وقفا ، وقرأ البزي
بإثباتها فيهما وقفا ووصلا ، وعن أبي عمرو فيهما في
الصفحه ٦٤٠ : نَشْرَحْ) استفهام تقرير ، أي : شرحنا بما يليق بعظمتنا (لَكَ) يا أشرف الخلق (صَدْرَكَ) بالنبوّة وغيرها حتى
الصفحه ٦٥١ : أحواله من هداه وضلاله فيجازيه على حسب ذلك ،
أي : أعجب منه يا مخاطب في نهيه عن الصلاة من حيث إنّ المنهي
الصفحه ٦٩٢ : :
صاح يا صاح هل سمعت براع
ردّ في الضرع ما قرى في العلاب
والبيت من الخفيف ، وهو
الصفحه ٧١٣ : من تدعنا يا محمد؟ فقال : إلى الله
تعالى ، قال : صفه لنا ، أمن ذهب هو أم من فضة أم من حديد أم من خشب
الصفحه ٧٢٢ : النَّاسِ (٥) مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ (٦))
(قُلْ ،) أي : يا أشرف المرسلين (أَعُوذُ ،) أي : أعتصم والتجئ