الصفحه ٤٣٠ : يَأْتِيَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ (١) قالَ يا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٢) أَنِ
اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ٤٣١ : الخبيثة (عَذابٌ أَلِيمٌ) أي : عذاب الآخرة أو الطوفان (قالَ) أي : نوح عليهالسلام (يا قَوْمِ) فاستعطفهم
الصفحه ٤٣٣ : ، فلما نزل قيل : يا أمير المؤمنين ما رأيناك
استسقيت؟ فقال : لقد طلبت الغيث بمخاريج السماء التي بها يستنزل
الصفحه ٤٤٩ : ] وقرأ عاصم وحمزة والكسائي بالياء التحتية على الغيبة لإعادة
الضمير على الله تعالى والباقون بالنون على
الصفحه ٤٧٩ : حال من الياء في ذرني أي : ذرني
وحدي معه فأنا أكفيك في الانتقام منه ، الثاني : أنه حال من التاء في خلقت
الصفحه ٤٨١ : : ما لي أراك حزينا يا ابن أخي؟ قال : وما
يمنعني أن لا أحزن وهذه قريش يجمعون لك نفقة يعينونك على
الصفحه ٤٩١ : : (يا أَيُّهَا الَّذِي
نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) [الحجر : ٦] وجوابه في سورة أخرى
الصفحه ٤٩٢ : بني زهرة خال الأخنس بن شريق الثقفي وذلك أن عديا أتى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : يا محمد حدّثني عن
الصفحه ٥١٢ : (١) :
يا صاح ما هاج العيون الذرفن
وقوله تعالى (قَدَّرُوها تَقْدِيراً) صفة لقوارير من فضة وفي الواو في
الصفحه ٥٣٤ : الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (٤٠))
(إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ
مَفازاً) أي : مكان فوز في الجنة.
وقوله
الصفحه ٥٣٥ : تعالى.
(إِنَّا) أي : على ما لنا من العظمة (أَنْذَرْناكُمْ) أي : يا كفار مكة (عَذاباً قَرِيباً) أي
الصفحه ٥٤١ :
ثم إنّ الله
تعالى سلى نبيه صلىاللهعليهوسلم بقوله تعالى : (هَلْ أَتاكَ) يا أشرف الخلق (حَدِيثُ
الصفحه ٥٤٢ :
يا
مُوسى (١١) إِنِّي أَنَا رَبُّكَ) [طه : ١١ ـ ١٢] إلى قوله تعالى : (لِنُرِيَكَ مِنْ
آياتِنَا
الصفحه ٥٥٣ : : كل هذا عرفنا فما الأب؟ ثم رفض عصا كانت بيده ، ثم قال : هذا لعمر
الله التكلف وما عليك يا ابن أمّ عمر
الصفحه ٥٦٥ : : (بَلْ تُكَذِّبُونَ) أي : يا كفار مكة (بِالدِّينِ) إضراب إلى ما هو السبب الأصلي في اغترارهم والمراد