الصفحه ٢٦٢ : ، والمقاصد النحوية ٣ / ١٠١ ، وهمع الهوامع ٢ /
١٣٠ ، وتاج العروس (علف).
(٢) يروى البيت بلفظ :
يا ليت
الصفحه ٢٦٨ : ) فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ
خالِدَيْنِ فِيها وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ (١٧) يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٠٤ : ظلمهم.
(قُلْ) أي : لهؤلاء يا أشرف الرسل (إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ
مِنْهُ) بالكف عن التمني
الصفحه ٣٠٨ : المؤمنين بالجمعة دون الكافرين تشريفا لهم وتكريما ، فقال (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) ثم خصه بالنداء وإن
الصفحه ٣٢١ :
بالياء التحتية على الغيبة على الخبر عمن مات ، وقال هذه المقالة ، والباقون
بالفوقية على الخطاب. وما قاله
الصفحه ٣٢٤ : رب نطفة
، أي رب علقة ، أي رب مضغة ، فإذا أراد الله أن يقضي خلقها ، قال : يا رب ذكر أم
أنثى ، شقي أم
الصفحه ٣٢٧ : الرجل والمرأة يوم
القيامة بين يديه فيقول الله تعالى لهما قولا : ما أنتما قائلان؟ فيقول الرجل : يا
رب
الصفحه ٣٤٦ : الألف همزة مكسورة وقفا ووصلا ، وقرأ الباقون في الوصل بهمزة مفتوحة بعد
الكاف وبعد الهاء ياء تحتية مكسورة
الصفحه ٣٦٣ :
الشفقة على عباد الله والرحمة لهم أمره سبحانه بالغلظة والشدة على أعدائه بقوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٩٦ : شيء (يا وَيْلَنا) أي : هذا وقت حضورك أيها الويل إيانا ومنادمتك لنا ،
فإنه لا نديم لنا الآن غيرك
الصفحه ٣٩٨ : : (سَلْهُمْ) يا أشرف الرسل (أَيُّهُمْ بِذلِكَ) أي : الأمر العظيم الذي يحكمون به لأنفسهم من أنهم
يعطون في
الصفحه ٤٠١ :
بالصبر ولا يعجل. (وَلا تَكُنْ) أي : ولا يكن حالك يا أشرف الخلق في الضجر والعجلة (كَصاحِبِ) أي
الصفحه ٤٠٣ :
بفتح الياء والباقون بضمها وهما لغتان يقال : زلقه يزلقه زلقا ، وأزلقه
يزلقه إزلاقا.
وقال ابن
الصفحه ٤١٧ : ما يومنون قليلا
ما يذكرون ابن كثير وابن عامر بخلاف عن ابن ذكوان بالياء التحتية فيهما ، والباقون
الصفحه ٤٢١ : ) الكسائي بالياء التحتية ، والباقون بالتاء الفوقية ،
وأدغم جيم المعارج في تاء تعرج هنا السوسي ، واستضعف