الصفحه ٨٦ :
وجواب القسم (إِنَّكُمْ) يا معشر قريش (لَفِي قَوْلٍ) محيط بكم في أمر القرآن والآتي به وجميع أمر
الصفحه ٩٠ : فِيها آيَةً لِلَّذِينَ يَخافُونَ الْعَذابَ الْأَلِيمَ (٣٧))
(هَلْ أَتاكَ) أي يا أكمل الخلق (حَدِيثُ
الصفحه ١٢١ : السدرة إليه حينئذ كإضافة
البيت إليه للتشريف والتعظيم ، كما يقال في التسبيح يا غاية رغبتاه ويا منتهى
أملاه
الصفحه ١٢٧ :
يا أشرف الرسل (عَنْ مَنْ تَوَلَّى) أي : كلف نفسه خلاف ما يدعو إليه العقل والفطرة الأولى (عَنْ
الصفحه ١٢٨ : الباء الموحدة وبعدها ياء ساكنة والباقون بفتح الموحدة
وبعدها ألف وبعد الألف همزة مكسورة وعطف على كبائر
الصفحه ١٣٦ : باقيها وألف أقنى منقلبه عن ياء لأنه من القنية قال الشاعر (١) :
ألا إنّ بعد العدم للمرء قنية
ويقال
الصفحه ١٣٨ : حمير يقولون : يا
جارية اسمدي لنا أي : غني ، فكانوا إذا سمعوا القرآن تغنوا ولعبوا وقال مجاهد
أشرون وقال
الصفحه ١٤٣ : الله تعالى أخبر الله تعالى عنه بأنه
انتهر وازدجر بالسب وأنواع الأذى ، وقالوا : (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ
يا
الصفحه ١٦٠ : . وعنه أنه قال : يا معشر الموالي وليتم أمرين بهما هلك الناس المكيال والميزان
ومن قال : إنه الحكم قال
الصفحه ١٦٤ : (٣٢) يا مَعْشَرَ
الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ
السَّماواتِ
الصفحه ١٧٠ : الخبر يحاط على الخلق بالملائكة وبلسان من نار ثم ينادون (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ
الصفحه ١٧٣ : تنشق فيه
السماء ويحي فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «ويحك يا فتى منها فو الذي نفسي بيده لقد بكت
الصفحه ١٨٦ : ضحك ، وإذا نظر قبل شماله بكى قال
: فقال : مرحبا بالنبيّ الصالح والابن الصالح ، قال : قلت : يا جبريل من
الصفحه ١٩٣ : دخولا إذا تراءت له شجرة يقول : يا رب أدنني من هذه لأستظل
في ظلها ، الحديث من أيّ شيء يستظل والشمس قد
الصفحه ٢١٩ :
قست القلوب وقال الشاعر (١) :
ألم يأن لي
يا قلب أن نترك الجهلا
وأن يحدث