الصفحه ٦٦٦ : : «قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه الآية (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ
أَخْبارَها) قال : «أتدرون ما أخبارها
الصفحه ٦٧٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لعن زوّارات القبور» (٢). فتكره لهنّ لقلة صبرهنّ وكثرة جزعهنّ نعم زيارة
الصفحه ٦٧٧ : أبيه قال : «انتهيت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهو يقرأ هذه الآية قال : يقول ابن آدم مالي مالي
الصفحه ٦٨٣ : بضم العين والميم جمع عمود نحو
رسول ورسل ، وقيل : جمع عماد ككتاب وكتب ، والباقون بفتحهما فقيل : هو اسم
الصفحه ٦٩٤ : أن السهو يعتريهم فيها بوسوسة شيطان أو حديث نفس ، وذلك لا يكاد يخلو منه
مسلم.
وكان رسول الله
الصفحه ٧٠٤ : القرآن ، وبعضهم يهللون فسر النبيّ صلىاللهعليهوسلم بذلك. قال أبو هريرة لما نزلت قال رسول الله
الصفحه ٧٢٤ : حدّثت به أنفسها ما
لم تعمل أو تتكلم به» (١) وعن عقبة بن عامر قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣ : أَعْمالَهُمْ (٤) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بالَهُمْ
(٥) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ (٦) يا
الصفحه ١٠ : له ثم يوحى إليه بعد ذلك يا نيل غر حميدا
وعن كعب أيضا أنه قال : أربعة أنهر من الجنة ، وضعها الله تعالى
الصفحه ١١ :
مصارينهم ، فخرجت من أدبارهم وهو جمع معى بالقصر وألفه عن ياء لقولهم
معيان.
(وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ١٥ : تعالى فهو المضل لهم وقرأ
أبو عمرو : بضم الهمزة وكسر اللام وفتح الياء والباقون : بفتح الهمزة واللام وسكون
الصفحه ٦٤ : تعلمونه أنتم أو كان مغروزا في
جبلاتكم وهو خفيّ عنكم. وقرأ ابن كثير : بالياء التحتية على الغيبة نظرا لقوله
الصفحه ٧٠ : أصحابه أي طال عليهم في الفضل ومنه قول أبي نوفل
في ابن هبيرة (١) :
يا ابن الذين
بمجدهم
الصفحه ٧٥ : (١) :
فإن تزجراني
يا ابن عفان أزدجر
وإن تدعاني
أحم عرضا ممنعا
قال ابن عادل
وقيل
الصفحه ٨٣ : ) فإنه لا ينتفع به غيره وهم المؤمنون. وقرأ ورش بإثبات
الياء بعد الدال وصلا لا وقفا وحذفها الباقون وصلا