الصفحه ٢٧٥ : فإنها راجعة إلى الكمال في
القدرة والعلم. وعن معقل بن يسار أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من قال
الصفحه ٣٠٦ : هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة ، فيه خلق آدم
عليه الصلاة
الصفحه ٣١١ : » (٢).
وقال مقاتل بن
حيان ، ومقاتل بن سليمان : بينما رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخطب يوم الجمعة إذ قدم دحية
الصفحه ٣١٦ : : جبلة وطبعا (يَعْمَلُونَ) أي : يجدّدون عمله مستمرّين عليه بما هو كالجبلة من
جراءتهم على الله ورسوله
الصفحه ٣٤٠ : » (٢).
وقال أكثر
المفسرين : نزلت في عوف بن مالك الأشجعي أسر المشركون ابنا له يسمى سالما فأتى
رسول الله
الصفحه ٣٥٣ : : لقد كان لكم
في رسول الله أسوة حسنة. قال مقاتل : فأعتق رسول الله صلىاللهعليهوسلم في هذه الواقعة رقبة
الصفحه ٣٨١ : من
الجراءة على الله وعلى آياته ، وروى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٢٧ : له وأن محمدا عبده ورسوله.
(وَالَّذِينَ هُمْ
عَلى صَلاتِهِمْ) أي : من الفرض والنفل (يُحافِظُونَ) أي
الصفحه ٤٨٠ : قول أسلم منهم ثلاثة خالد الذي منّ الله تعالى على
المسلمين بإسلامه فكان سيف الله وسيف رسوله
الصفحه ٤٩٠ : ء ولا
يضرّه روى الترمذي وأحمد والحاكم عن أنس أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال في هذه الآية : (هُوَ
الصفحه ٤٩٥ : في قوله تعالى : (لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ
بِهِ) قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١٧ : الوليد أن يعطيه من الأموال
حتى يرضى ويترك ما هو عليه ، فقرأ عليهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم عشر آيات
الصفحه ٥٦٠ : : (إِنَّهُ) أي : القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ) هو المقسم عليه ، والمعنى : إنه لقول رسول عن الله
تعالى
الصفحه ٦٠٠ : أوامر التوراة التي أعظمها البشارة
بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، وروي عن أبيّ ابن كعب «أنه سأل رسول الله
الصفحه ٦٦٠ : كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ (١) رَسُولٌ