الصفحه ٧١٤ : شرح الصمدية النافية لأقسام الأمثال فهي كالجملة
الواحدة.
روى أبو هريرة
رضي الله عنه عن رسول الله
الصفحه ٧١٥ : : أخبروه أن الله تعالى يحبه» (١).
ومنها ما رواه
الترمذي عن أنس بن مالك «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوسلم مثلا تسلية له. فقال تعالى : (وَكَأَيِّنْ) أي : وكم (مِنْ قَرْيَةٍ) أريد أهلها أي : كذبت رسولها
الصفحه ١٦ : (ما أَسْخَطَ اللهَ) أي : الملك الأعظم ، وهو الكفر وكتمان نعت الرسول صلىاللهعليهوسلم وعصيان الأمر
الصفحه ٢٣ : وثبات القلب (لِيَزْدادُوا) أي : بتصديق الرسول صلىاللهعليهوسلم حين قال لهم : إنه لا بدّ أن تدخلوا مكة
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوسلم.
وقوله تعالى : (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ) أي : الذي لا رسول أحق منه بإضافته إليه
الصفحه ٤٤ : . وروى مبارك بن فضالة عن
الحسن قال محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم والذين معه أبو بكر الصدّيق. أشدّا
الصفحه ٩٨ : تعالى : (مِنْ رَسُولٍ) أي من عند الله تعالى (إِلَّا قالُوا ساحِرٌ
أَوْ مَجْنُونٌ) أي مثل تكذيبهم لك
الصفحه ١١٥ : إحسانا وإن كان غير ذلك كان كفارة
له.
وروى أبو هريرة
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «من جلس مجلسا
الصفحه ١٢٢ : الناس الكعبة وروي في حديث المعراج عن أنس أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ذهب بي إلى سدرة المنتهى
الصفحه ١٤١ : : انشق القمر على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت قريش : سحركم ابن أبي كبشة فسلوا السفار فسألوهم
الصفحه ٢١٠ : وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
(٦) آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٢٤٣ : والشهادة بشهادة رسول
الله صلىاللهعليهوسلم.
ومنها : «أنه صلىاللهعليهوسلم مرّ بمجلسين في مسجده أحد
الصفحه ٢٥٩ : خبرها
، وقيل : دولة عائد على ما اعتبارا بلفظها ، وكي لا هنا مقطوعة في الرسم
(وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ
الصفحه ٢٦١ : ) أي : على سبيل التجديد والاستمرار (اللهِ) أي : دين الملك الأعظم (وَرَسُولَهُ) الذي عظمته من عظمته