الصفحه ٢٥ : . بقوله سبحانه : (لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ) أي : لا يسوغ لأحد من خلقه. والكل خلقه التوجه إلى غيره
(وَرَسُولِهِ
الصفحه ٣٦ : ء الخزاعي في نفر من قومه
وكانت خزاعة عيبة نصح رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أهل تهامة فقال : إني تركت كعب
الصفحه ٦٧ : : رسول من أنفسهم يخوّفهم بالنار بعد البعث واقتصر
على الإنذار لأنّ المقام لتخويف من قدم بين يدي رسول الله
الصفحه ١٢٤ : المعول فقلعها واجتث أصلها فخرجت
منها امرأة عريانة فقتلها ثم رجع إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبره
الصفحه ١٥٤ : هريرة قال : «جاء مشركو قريش يخاصمون
رسول الله صلىاللهعليهوسلم في القدر فنزلت هذه الآية إلى آخرها
الصفحه ١٥٥ :
يقولون كل شيء بقدر الله تعالى ؛ قال : وسمعت من عبد الله بن عمرو يقول :
قال رسول الله
الصفحه ٢٠٩ : تعالى سبحان الله وبحمده» (٢). وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كلمتان خفيفتان على
الصفحه ٢١٤ : بكر الصديق رضى الله عنه ،
وعن ابن عمر قال : «كنت عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعنده أبو بكر الصديق
الصفحه ٢٩٩ : :
كان عبد الله ورسوله فرفعه إليه ، وهم المؤمنون.
واتبع كل فرقة
منهم طائفة من الناس فاقتتلوا ، وظهرت
الصفحه ٣١٨ : التقدير (لا تُنْفِقُوا) أي : أيها المخلصون في النصرة (عَلى مَنْ) أي : الذين (عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) أي
الصفحه ٣٢٣ : .
وروى أبو سعيد
الخدري رضي الله عنه قال : «خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عشية فذكر شيئا مما يكون
الصفحه ٥٠١ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من قرأ منكم والتين والزيتون فانتهى إلى آخرها (أَلَيْسَ اللهُ
الصفحه ٦٢٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم يخطب فذكر الناقة والذي عقرها فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إِذِ
الصفحه ٦٥٢ : وصفت الناصية بالكاذبة لأنه كان يكذب على الله تعالى
في أنه لم يرسل محمدا صلىاللهعليهوسلم ، وعلى رسوله
الصفحه ٧٠٣ : متعلقا به ، والنصر كالسبب فلهذا بدأ بذكر النصر وعطف الفتح
عليه.
فإن قيل : إنّ
رسول الله