الصفحه ٣٦١ : وهم المنافقون.
قال الزمخشري :
ويعضد ذلك قوله تعالى على الأثر : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ كَفَرُوا) أي
الصفحه ٣٧٥ : للكفرة كقول
السيد لعبده الذي أساء إليه سرا : يا فلان أنا أعرف سرك وعلانيتك فاجلس في هذه
الدار التي وهبتها
الصفحه ٤٠٠ : ، وكم مغرور بالستر عليه ، وقال ابن عباس : سنمكر
بهم ، وروي أن رجلا من بني إسرائيل قال : يا رب كم أعصيك
الصفحه ٤٢٤ : وَتَوَلَّى) عن الإيمان ، تقول : إليّ يا مشرك ، إليّ يا فاسق ونحو
هذا ، ثم تلتقطهم التقاط الطير للحب.
ولما
الصفحه ٤٢٨ :
التقدم ويقولون : ندخل الجنة قبلهم.
قال قتادة في
هذه الآية : إنما خلقت يا ابن آدم من قذر ، فاتّق الله
الصفحه ٤٥٢ : وحمزة قل بصيغة الأمر التفاتا ، أي : قل يا محمد والباقون قال بصيغة
الماضي والخبر إخبارا عن عبد الله وهو
الصفحه ٤٦٤ : وأتم إخلاصا وأكثر بركة وأبلغ في
الثواب.
(إِنَّ لَكَ) أي : أيها المتهجد أو يا أكرم الخلق إن كان الخطاب
الصفحه ٤٨٣ : وسقر والهاوية.
(لَوَّاحَةٌ) من لوح الهجير قال (٣) :
تقول ما لاحك
يا مسافر
يا
الصفحه ٤٨٩ : أبا جهل وجماعة من قريش قالوا :
يا محمد لن نؤمن بك حتى تأتي كل واحد منا بكتاب من السماء عنوانه : من ربّ
الصفحه ٥١٤ : وهو الحلق والأساور والقرط
والملابس الحسنة.
(إِذا رَأَيْتَهُمْ) أي : يا أعلى الخلق وأنت أثبت الناس
الصفحه ٥١٥ :
الياء وضم الهاء ؛ لأنّ الياء لما سكنت كسرت الهاء ولما تحرّكت ضمت الهاء ،
فأما قراءة نافع وحمزة
الصفحه ٥٧٣ : الضحاك : سدرة المنتهى. وقال بعض أهل المعاني علو
بعد علو وشرف بعد شرف ، ولذلك جمعت بالياء والنون. قال
الصفحه ٥٧٧ : وَحُقَّتْ (٥) يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ (٦) فَأَمَّا مَنْ
الصفحه ٥٧٨ : ، تقديره : لقي الإنسان عمله وذلك كله يوم القيامة. واختلف في
الإنسان في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٠ : ، كان يسير مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في بعض أسفاره فسأله عمر عن شيء فلم يجبه. ثم سأله فلم
يجبه قال