الصفحه ١٤٠ : عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّتين ، وعن ابن مسعود قال : «انشق القمر على عهد رسول
الله
الصفحه ١٧٨ : هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أول زمرة تلج الجنة صورهم على صورة القمر ليلة البدر
الصفحه ٣٠٧ :
وضلالة من الناس ، وانقطاع من الزمان ، ودنو من الساعة وقرب من الأجل. من
يطع الله ورسوله فقد رشد
الصفحه ٣١٧ : : يطلب الغفران لأجلكم خاصة من أجل هذا الكذب أي :
الذي أنتم مصرّون عليه (رَسُولُ اللهِ) أي : أقرب الخلق
الصفحه ٤٠٧ : اللفظ ما هو صالح لكثير بإرادة الجنس : (فَعَصَوْا) أي : خالفوا (رَسُولَ رَبِّهِمْ) أي : خالفت كل أمة من
الصفحه ٤٥١ : نخلة ويقرأ القرآن.
فإن قيل : هلا
قيل رسول الله أو النبي؟ أجيب : بأنّ تقديره وأوحي ، فلما كان واقعا في
الصفحه ٦٤١ : .
ولو أنّ رجلا
عبد الله تعالى ، وصدّق بالجنة والنار ، وكل شيء ولم يشهد أنّ محمدا رسول الله لم
ينتفع بشي
الصفحه ٦٤٢ : أن يراد باليسرين ما تيسر من الفتوح في أيام رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وما تيسر لهم أيام الخلفا
الصفحه ٦٥٦ : ، واستدل
لذلك بأشياء منها : ما روى عبادة بن الصامت «أنه سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن ليلة القدر فقال
الصفحه ٦٦٤ : ، لئلا يأنف أحد من
التعلم والقراءة على دونه في المنزلة. وقيل : إنّ أبيا كان أسرع أخذا لألفاظ رسول
الله
الصفحه ٢٠٨ : لَكَ) أي : يا صاحب اليمين (مِنْ) إخوانك (أَصْحابِ الْيَمِينِ) أي : يسلمون عليك كقوله تعالى : (إِلَّا
الصفحه ٢٧٣ : جبل كان ، أو جبل فيه تمييز كالإنسان (لَرَأَيْتَهُ) يا أشرف الخلق وإن لم يتأهل غيرك لتلك الرؤية
الصفحه ٢٧٨ : الأعظم (يَفْصِلُ) أي : يوقع الفصل ، وهو الفرقة العظيمة بانقطاع جميع
الأسباب. وقرأ عاصم بفتح الياء وإسكان
الصفحه ٣٢٨ :
الخصوم يطلبون ذلك ، ولم يبق لي ما أوفي ، فتقول المرأة : يا رب وما عسى أن
يقول اكتسبه حراما وأكلته
الصفحه ٣٣٢ : الطبري عن ابن
زيد في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ) قال جا