الصفحه ٢٧٢ : ،
وصاحب جريج ، وكان جريج رجلا عابدا فاتخذ صومعة فكان فيها ، فأتت أمه وهو يصلي
فقالت : يا جريج ، فقال رب
الصفحه ٤١١ : مِنْكُمْ) أي : في ذلك اليوم على أحد بوجه من الوجوه ، وقرأ حمزة
والكسائي بالياء التحتية ؛ لأن التأنيث مجازي
الصفحه ٤٣٢ : وكفرا (قالَ) مناديا لمن أرسله لأنه تحقق أن لا قريب منه غيره : (رَبِ) أي : يا سيدي وخالقي (إِنِّي
الصفحه ٤٥٨ :
من المشركين قول سوء فيه فاشتدّ عليه فتزمل وتدثر ، فنزلت : (يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ) و (يا
الصفحه ٤٧٦ : يكون كالمختفي فيه ، وهو صلىاللهعليهوسلم كان في جبل حراء كالمختفي من الناس فكأنه قال : يا أيها
الصفحه ٥٥٩ : قال : «إنّ المرأة التي تقتل ولدها تأتي يوم القيامة
متعلقا ولدها بيدها ملطخا بدمائه فيقول : يا رب هذه
الصفحه ٥٧٩ : : بوعد لا خلف في وقوعه (ثُبُوراً) يقول : يا ثبوراه ، والثبور : الهلاك ، كقوله تعالى : (دَعَوْا هُنالِكَ
الصفحه ٦١٢ : رَبَّكَ
لَبِالْمِرْصادِ) يا أبا جعفر عرّض له في هذا النداء بأنه بعض من توعده
بذلك من الجبابرة. قال
الصفحه ٦١٩ : الحديث أن الله تعالى يقول : «يا ابن آدم إن نازعك لسانك
فيما حرّمت عليك فقد أعنتك عليه بطبقتين فأطبق ، وإن
الصفحه ٦٨٥ : المطلب فأتاه فقال : يا ذا نفر هل عندك
من غناء فيما نزل بنا ، فقال : ما غناء رجل أسير لا يأمن أن يقتل بكرة
الصفحه ٦٦١ : كالفجر المنير الذي لا يزداد بالتمادي إلا ظهورا وضياء ونورا ، وذلك هو
الرسول صلىاللهعليهوسلم وما معه من
الصفحه ١٧ : يؤول إليه أمره مما يخفى على غيرك قال أنس : ما خفي على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد نزول هذه الآية
الصفحه ٣٤ : اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَكانُوا
الصفحه ٤٥٤ : تعالى : (مِنْ رَسُولٍ) تبيين لمن ارتضى ، أي : إلا من يصطفيه لرسالته ونبوّته
فيظهره على ما يشاء من الغيب
الصفحه ٣٩ : العدوّ والنصر عليه إنزالا كافيا (عَلى رَسُولِهِ) الذي عظمته من عظمته ففهم عن الله مراده في هذه القضية