الصفحه ٧٠٨ : صلىاللهعليهوسلم الصفا جعل ينادي : «يا بني فهر يا بني عدي لبطون قريش
حتى اجتمعوا عنده ، فجعل الرجل إذا لم يستطع
الصفحه ١٦٩ : ليلة العقبة صاح الشيطان : يا
أهل الحباحب هذا مذمم يبايع بني قيلة على حربكم ، فقال النبيّ
الصفحه ٣٧٧ : الهمزة الثانية
المفتوحة بعد الكسرة ياء في الوصل والباقون بتحقيقهما (فَإِذا هِيَ) أي : الأرض التي أنتم
الصفحه ٤١٤ : : يقول الله تعالى : يا أوليائي طالما نظرت
إليكم في الدنيا وقد قلصت شفاهكم عن الأشربة وغارت أعينكم ، وخمصت
الصفحه ٤٦٧ : يبارك لكم فيه» (٢).
وأصل مهيل
مهيول استثقلت الضمة على الياء فنقلت إلى الهاء فالتقى ساكنان ، فسيبويه
الصفحه ٦٠٩ : تعالى : (بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) [سبأ : ٣٣] وقرأ نافع وأبو عمرو بإثبات الياء بعد الراء وصلا
الصفحه ٣١٤ : سلول يقول : لا تنفقوا على من
عند رسول الله حتى ينفضوا ، وقال : لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها
الصفحه ٣٢ :
بالتشجيع وسكون النفس في كل حالة ترضي الله ورسوله فلم يخافوا عاقبة القتال
لما ندبوا إليه وإن كانوا
الصفحه ٤٢ : .
كما قال تعالى
: (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ) أي : الملك الذي لا كفؤ له فهو الرسول الذي لا رسول
يساويه
الصفحه ٢٦٠ :
الله الرحمن الرحيم قال الله تعالى : (وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ
الصفحه ٧٩ : .
ثانيهما : أن
يكون منصوبا بقول مضمر ذلك القول منصوب على الحال أي مقولا لهم. وقرأ ابن كثير :
بالياء على
الصفحه ١٤٢ : بذلك هو الله تعالى فما شاءه كان وما لم يشأه لم يكن.
قال البقاعي :
ولعل الإشارة بإسقاط ياء تغني بإجماع
الصفحه ١٦٥ : يخص أحدهما بفعل ، كقوله تعالى (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ
يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ
الصفحه ١٦٨ : : يا مولاي أخبرني ما أصابك لعل الله تعالى يسهل لك على يدي ؛ فأخبره فقال
: أنا أفسرها للملك فأعلمه فقال
الصفحه ٢٦٩ :
والمنافقين يا أعلى الخلق ، أو يا أيها الناظر وقرأ نافع وابن كثير وأبو
عمرو والكسائي بكسر السين