الصفحه ٦٤٦ :
الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) يا أمير المؤمنين فالإنسان أحسن الأشياء ، ولا شيء أحسن
منه ، فقال المنصور
الصفحه ٦٥٤ : الْقَدْرِ).
(وَما أَدْراكَ) أي : أعلمك يا أشرف الخلق (ما لَيْلَةُ
الْقَدْرِ) فإن في ذلك تعظيما لشأنها. روي
الصفحه ٦٥٨ : ولا مؤمنة إلا دخله وسلم عليهم ، يقول : يا مؤمن ويا مؤمنة
السلام يقرئك السلام إلا على مدمن خمر ، وقاطع
الصفحه ٦٦٣ : بالهمز في الحرفين لأنه من قولهم برأ الله الخلق ، والباقون
بالياء المشدّدة بعد الراء كالذرية ترك همزه في
الصفحه ٦٧٨ : النعيم إلا أهل النار ، لأنّ أبا
بكر رضي الله عنه لما نزلت هذه الآية قال : يا رسول الله ، أرأيت أكلة
الصفحه ٦٨٠ : أنه قال : قرأت على النبي صلىاللهعليهوسلم والعصر ، ثم قلت : ما تفسيرها يا رسول الله؟ فقال
الصفحه ٧٠٦ : ، ثم قال : كيف تلوموني عليه بعد ما
ترون. وروي أنه صلىاللهعليهوسلم «دعا فاطمة رضي الله عنها فقال : يا
الصفحه ١٠١ : هريرة
أنه صلىاللهعليهوسلم قال «إن الله عزوجل يقول يوم القيامة يا ابن آدم مرضت فلم تعدني قال يا رب
كيف
الصفحه ٢٣٢ : (الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ) والذي يظاهرون عاصم بضم الياء وتخفيف الظاء وبعدها ألف
وتخفيف الهاء مكسورة ، وقرأ ابن
الصفحه ٢٧١ :
فأبى ، فبنوا صومعة على ما أمرهم به الأبيض ، ووضعوا الجارية في صومعتها ،
وقالوا : يا برصيصا هذه
الصفحه ٣٨٠ : والكسائي بضم القاف
والباقون بكسرها.
(قُلْ) أي : يا أكرم الخلق لهؤلاء الذين طال تضجرهم منك وهم
يتمنون
الصفحه ٤٥٧ : والأقوال. وقوله تعالى
:
(يا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ (١) قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً (٢) نِصْفَهُ أَوِ
الصفحه ٣٣٤ : (الرَّحْمنِ) الذي عم برحمته والنوال (الرَّحِيمِ) الذي خص بتمام النعمة ذوي الهمم العوال.
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٣٧ : خَطِيئاتِهِمْ) أي : من أجل خطيئاتهم مزيدة للتأكيد والتفخيم ، وقرأ
أبو عمرو بفتح الطاء وبعدها ألف وبعد الألف يا
الصفحه ٥٣٦ : بن عبد الأسد المخزومي ، و (وَيَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي
كُنْتُ تُراباً) في أخيه الأسود بن عبد