الصفحه ٤٢٠ : ، ثم قال : يا محمد أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا إله إلا
الله وأنك رسول الله فقبلناه وأن نصلي خمسا ونزكي
الصفحه ٤٥٣ :
(وَمَنْ يَعْصِ اللهَ) أي : الذي له العظمة كلها (وَرَسُولَهُ) الذي ختم به النبوّة والرسالة ، فجعل
الصفحه ٤٧٨ : ثياب منها ما يبلغ الثدي ومنها ما
دون ذلك ورأيت عمر بن الخطاب وعليه إزار يجرّه قالوا : يا رسول الله
الصفحه ٤٨٢ : : اللهمّ لا. وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يسمى الأمين قبل النبوّة من صدقه ، فقالت قريش للوليد :
فما هو
الصفحه ٥١١ : من فيح جهنم ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اشتكت النار إلى ربها قالت : يا رب أكل بعضي بعضا
الصفحه ٥١٨ : .
ولما خاطب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بالتعظيم والأمر والنهي عدل سبحانه إلى شرح أحوال
الكفار
الصفحه ٥٢٠ : مولى ابن عباس قال : قرأت سورة والمرسلات عرفا فسمعتني أمّ الفضل امرأة
العباس فبكت. وقالت : والله يا بني
الصفحه ٥٣١ : : جماعات مختلفة.
وعن معاذ أنه
سأل عنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا معاذ سألت عن أمر عظيم من
الصفحه ٥٤٦ : الله عنها «لم يزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم يذكر الساعة ويسأل عنها حتى نزلت» (١) فهو على هذا تعجب من
الصفحه ٥٦٣ : (الرَّحِيمِ) الذي أرسل رسوله للخلق نذيرا.
(إِذَا السَّماءُ
انْفَطَرَتْ (١) وَإِذَا الْكَواكِبُ انْتَثَرَتْ
الصفحه ٥٨٠ : : «لتتبعنّ سنن من كان قبلكم شبرا شبرا وذراعا
ذراعا حتى لو دخلوا جحر ضب لتبعتموهم ، قلنا : يا رسول الله اليهود
الصفحه ٥٩٠ : يطلق على غير النجم أبهمه أوّلا ، ثم عظم القسم به بقوله تعالى : (وَما أَدْراكَ) أي : أعلمك يا أشرف خلقنا
الصفحه ٦٠١ :
اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى) و (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) وفي الوتر ب (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ
الصفحه ٦٢٣ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا رسول الله أرأيت ما يعمل الناس ويكادحون فيه
أشيء قضى الله عليهم من قدر سبق أو فيما
الصفحه ٦٢٩ : ورسوله.
وعنه أيضا (وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ ،) أي : بماله واستغنى عن ربه (وَكَذَّبَ بِالْحُسْنى ،) أي