الصفحه ٦٧٤ : التي توقد جزء من سبعين جزءا من حرّ
جهنم ، قالوا : وإنها لكافية يا رسول الله؟ قال : فإنها فضلت عليها
الصفحه ٧٠١ :
دينهم دينا لأنهم اعتقدوه ، وقيل : المعنى : لكم جزاؤكم ولي جزائي لأنّ الدين
الجزاء ، وحذفت ياء الإضافة من
الصفحه ١٤ : وَنَبْلُوَا أَخْبارَكُمْ (٣١)
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ
مِنْ
الصفحه ٥٢ :
فقال : إليك عني فو الله لقد آذاني نتن حمارك فقال رجل من الأنصار منهم :
والله لحمار رسول الله
الصفحه ٦٠ : ابن عمر «أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم طاف يوم الفتح على راحلته يستلم الأركان بمحجنه وهو عصا
محنية
الصفحه ٦١ : المدر (قُلْ) يا أشرف الخلق تكذيبا لهم مع مراعاة الأدب في عدم
التصريح بالتكذيب (لَمْ تُؤْمِنُوا) أي : لم
الصفحه ٧٧ : .
تنبيه : يحتمل أن يكون المراد بالعبيد الكفار كقوله تعالى : (يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ
الصفحه ٨١ :
الأمر في الكل على حد سواء من نفوذ الأمر وتمام التصرّف.
(فَاصْبِرْ) يا أشرف الخلق (عَلى ما يَقُولُونَ
الصفحه ١٢٣ : ء عليهم الصلاة والسلام في السموات.
ولما قرّر
تعالى الرسالة ذكر ما ينبغي أن يبتدئ به الرسول وهو التوحيد
الصفحه ٢٠٢ : : «ناركم التي توقدون جزء من سبعين جزءا من نار
جهنم ، قالوا : والله إن كانت لكافية يا رسول الله قال : فإنها
الصفحه ٢٤٨ : حدا لا يتعداه خصمه (وَرَسُولَهُ) أي : الذي عظمته من عظمته (أُولئِكَ) أي : البعداء البغضاء (فِي
الصفحه ٣٢٢ : ، شكا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم جفاء أهله وولده ، فأنزل الله عزوجل (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٢٩ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ
تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ (١٢) اللهُ لا
إِلهَ
الصفحه ٣٣٦ : تطلقوا ، فإن الطلاق يهتز منه العرش»
(٢) وعن أبي موسى قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يا معاذ ما
الصفحه ٣٣٨ : بين يديه فقال : أتلعبون
بكتاب الله وأنا بين أظهركم» (٣) وفي حديث ابن عمر أنه قال : يا رسول الله أرأيت