الصفحه ٧٢٥ : : «قال رجل : يا رسول الله ، أي
الأعمال أحب إلى الله تعالى؟ قال : الحال المرتحل ، قال : وما الحال المرتحل
الصفحه ١٥٢ :
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ) [التوبة : ١٢٨] لأنه جاءهم من عند الله من السموات بعد المعراج ، كما جاء
موسى
الصفحه ٢٩٨ : الخبير سقطت سألنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عنها فقال : «قصر من لؤلؤة في الجنة في ذلك القصر سبعون
دارا
الصفحه ٣٨٥ : تعالى : (ما أَنْتَ) أي : يا أعلى المتأهلين لخطابنا (بِنِعْمَةِ) أي : بسبب إنعام (رَبِّكَ) أي : المربي لك
الصفحه ٤٤٤ : الجور لبعده عن العدل ، وعن الكذب لبعده عن الصدق.
(وَأَنَّا) أي : يا معشر المسلمين من الجنّ (ظَنَنَّا
الصفحه ٥٦٤ : .
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ) أي : البشر الآنس بنفسه الناسي لما يعنيه ، خطاب لمنكري
البعث
الصفحه ٦٣٦ : منصرفا من
أغنامه فردّه إلى عبد المطلب. وقال سعيد بن المسيب : خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع عمه أبي
الصفحه ١٢ : إذا قضى حديثه ، قال : أين السائل عن الساعة؟ قال : ها أنا يا
رسول الله قال : إذا ضيعت الأمانة ، فانتظر
الصفحه ١٩ : أَضْغانَكُمْ) أي : ما تضغنون على رسول الله صلىاللهعليهوسلم والضمير في يخرج لله تعالى أو الرسول أو السؤال
الصفحه ٢٧ : الجارحة.
قال السدّي : كانوا يأخذون بيد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويبايعونه ويد الله تعالى فوق أيديهم في
الصفحه ٢٨ :
الاستغفار فإنهم لا يبالون استغفر لهم الرسول أم لا (قُلْ) يا أشرف الرسل لهؤلاء الأغبياء واعظا لهم مسببا عن
الصفحه ٥٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : أتدرون ما الغيبة قالوا الله ورسوله أعلم قال :
ذكرك أخاك بما يكره قيل
الصفحه ٢٥٥ : تعالى : (يا أُولِي
الْأَبْصارِ) بالنظر بأبصارهم وبصائرهم في غريب هذا الصنع ، لتحققوا
به ما وعدكم على
الصفحه ٣١٢ :
أكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخطب قائما أو قاعدا فقال : أما تقرأ (وَتَرَكُوكَ قائِماً) وعن
الصفحه ٣١٣ :
وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ (٨))
(إِذا جاءَكَ) يا أيها الرسول المبشر بك في التوراة