الصفحه ٢٠٦ : اصطلاحهم إذا اللفظ المصطلح عليه حقيقة في معناه
الاصطلاحي مجاز في غيره ، والمعتقد منهم لمعناه معتقد لمعنى
الصفحه ٣١٩ : من فقه
يفقه كعلم يعلم ، أو من فقه يفقه كعظم يعظم ، فالأوّل لحصول الفقه بالتكلف ، والثاني
لا بالتكلف
الصفحه ٢٠٥ : وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد وعطاء والزهري والنخعي والحكم وحماد وجماعة
من الفقهاء منهم مالك والشافعي
الصفحه ٢٤٣ : المجلسين يدعون الله تعالى
ويرغبون إليه ، والآخر يتعلمون الفقه ويعلمونه فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٠٤ : صلىاللهعليهوسلم : «الله أكبر جاء نصر الله والفتح ، وجاء أهل اليمن قوم
رقيقة قلوبهم الإيمان يمان ، والفقه يمان
الصفحه ٢٨ : منه وهو الجهل وقلة الفقه (وَزُيِّنَ ذلِكَ) أي : الأمر القبيح الذي هو خراب الدنيا (فِي قُلُوبِكُمْ) حتى
الصفحه ٥٣ : الفقه. وفي هذا القدر
كفاية.
واختلف في سبب
نزول قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) أي
الصفحه ٦١ : : إنما الفقيه العامل بعلمه أي وهو المراد من قوله صلىاللهعليهوسلم «من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
الصفحه ١٢١ : .
وثالثها :
إضافة المحل إلى الحال فيه كقولك كتاب الفقه وعلى هذا فالتقدير سدرة عندها منتهى
العلوم فتتلقى هناك
الصفحه ١٢٥ : وأحكامه وصفاته ا. ه. ولهذا
كان كثير من الفقه ظنيا وقال صلىاللهعليهوسلم حكاية عن ربه «أنا عند ظن عبدي بي
الصفحه ٢٤٤ : المال والمال تنقصه النفقة والعلم يزكو
بالإنفاق.
وما قاله ابن
عمر : مجلس فقه خير من عبادة ستين سنة
الصفحه ٢٦٨ : هم مع المحسوسات. والفقه
هو العلم بمفهوم الكلام ظاهره الجلي وغامضه الخفي بسرعة فطنة وجودة قريحة.
(لا
الصفحه ٢٩٤ : الله هل بعدنا من أمة؟ قال : نعم أمة أحمد حكماء
علماء أبرار أتقياء ، كأنهم من الفقه أنبياء ، يرضون من
الصفحه ٣٠١ : : الفقه في الدين (وَإِنْ) أي : والحال أنهم (كانُوا) أي : كونا هو كالجبلة لهم (مِنْ قَبْلُ) أي : قبل إرساله
الصفحه ٣٠٧ : وشروط مذكورة في الفقه.
فإن قيل : كيف
يفسر ذكر الله بالخطبة ، وفيها ذكر غير الله؟
أجيب : بأن ما
كان